جنيف – في اليوم العالمي للإيدز الذي يقام في الأول من ديسمبر يجب أن نتذكر ال 35 مليون شخص الذين لقوا حتفهم بسبب الأمراض المتعلقة بالإيدز ويجب أن نتذكر ال 76 مليون شخص الذي أصيبوا بفيروس نقص المناعة البشري منذ بداية الأخبار المتعلقة به كما يمكننا أن نحتفل بحقيقة أن ما يقرب من 21 مليون شخص مصابين بفيروس نقص المناعة البشري يمكنهم الآن الحصول على العلاج المنقذ للحياة.
و لكن يجب أيضا ألا يغيب عن بالنا حقيقة أن أكثر من 15.8 مليون شخص ما زالوا ينتظرون العلاج في حين أن ما يقدر بنحو 11 مليون شخص لا يعرفون حتى أنهم مصابون بهذا الفيروس علما انه عندما تنتهي من قراءة هذا التحليل، سوف تتعرض ثلاث شابات أخريات لفيروس نقص المناعة البشري و تمثل هذه الأرقام ظلم لا يمكن الدفاع عنه حيث يحرم الملايين من الناس من حقهم في الصحة.
و يخاطب الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة الصحة و يهدف إلى الحد من حوادث الطرق و معالجة الأمراض غير المعدية و الإيدز و السل و الملاريا و أمراض المناطق المدارية المهملة وضمان التغطية الصحية الشاملة والحصول على خدمات الرعاية الصحية الجنسية والإنجابية والحد بشكل كبير من الوفيات الناجمة عن التلوث البيئي و يجب أن يحدث كل ذلك بحلول عام 2030
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
While carbon pricing and industrial policies may have enabled policymakers in the United States and Europe to avoid difficult political choices, we cannot rely on these tools to achieve crucial climate goals. Climate policies must move away from focusing on green taxes and subsidies and enter the age of politics.
explains why achieving climate goals requires a broader combination of sector-specific policy instruments.
The long-standing economic consensus that interest rates would remain low indefinitely, making debt cost-free, is no longer tenable. Even if inflation declines, soaring debt levels, deglobalization, and populist pressures will keep rates higher for the next decade than they were in the decade following the 2008 financial crisis.
thinks that policymakers and economists must reassess their beliefs in light of current market realities.
جنيف – في اليوم العالمي للإيدز الذي يقام في الأول من ديسمبر يجب أن نتذكر ال 35 مليون شخص الذين لقوا حتفهم بسبب الأمراض المتعلقة بالإيدز ويجب أن نتذكر ال 76 مليون شخص الذي أصيبوا بفيروس نقص المناعة البشري منذ بداية الأخبار المتعلقة به كما يمكننا أن نحتفل بحقيقة أن ما يقرب من 21 مليون شخص مصابين بفيروس نقص المناعة البشري يمكنهم الآن الحصول على العلاج المنقذ للحياة.
و لكن يجب أيضا ألا يغيب عن بالنا حقيقة أن أكثر من 15.8 مليون شخص ما زالوا ينتظرون العلاج في حين أن ما يقدر بنحو 11 مليون شخص لا يعرفون حتى أنهم مصابون بهذا الفيروس علما انه عندما تنتهي من قراءة هذا التحليل، سوف تتعرض ثلاث شابات أخريات لفيروس نقص المناعة البشري و تمثل هذه الأرقام ظلم لا يمكن الدفاع عنه حيث يحرم الملايين من الناس من حقهم في الصحة.
و يخاطب الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة الصحة و يهدف إلى الحد من حوادث الطرق و معالجة الأمراض غير المعدية و الإيدز و السل و الملاريا و أمراض المناطق المدارية المهملة وضمان التغطية الصحية الشاملة والحصول على خدمات الرعاية الصحية الجنسية والإنجابية والحد بشكل كبير من الوفيات الناجمة عن التلوث البيئي و يجب أن يحدث كل ذلك بحلول عام 2030
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in