تورنتو - في يناير/ كانون الثاني، صادق البرلمان الإثيوبي على مشروع قانون قُدم إليه من اللجنة الدائمة للشؤون القانونية يقر منح اللاجئين حقوقا غير مسبوقة، بما في ذلك الحق في الحصول على فرص العمل والتعليم، والتنقل بحرية خارج حدود مستوطنات اللاجئين. أيد مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين (UNHCR) إثيوبيا لقيامها "بواحدة من أكثر سياسات اللاجئين تقدماً في أفريقيا" - وهي سياسة يمكن أن تكون نموذجاً للآخرين.
ينبغي على البلدان المضيفة للاجئين في جميع أنحاء العالم أن تحذو حذو المثال الذي وضعته بلدان مثل إثيوبيا وأوغندا، لاسيما من خلال منح اللاجئين فرصة أفضل للوصول إلى الوظائف الرسمية والتعليم، والسعي لإدماجهم في المجتمعات بدلاً من استضافتهم في المخيمات. مثل هذا النهج لن يعزز فقط اعتماد اللاجئين على أنفسهم وشعورهم بالإدماج، ولكنه يفيد أيضًا البلدان المضيفة.
هناك حاجة ماسة لبذل جهود أكبر. وفقًا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بلغ عدد النازحين قسرا 68.5 مليون شخصا في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك 25.4 مليون لاجئ، نتيجة الاضطهاد أو النزاع أو العنف. نظرًا لأن معظم اللاجئين لن يكونوا قادرين على العودة إلى ديارهم، فإنهم بحاجة إلى ضمان عيشهم في البلدان المضيفة لهم لإعالة أنفسهم وأسرهم. لكنهم غالباً ما يفتقرون إلى الفرص للقيام بذلك، مما يؤدي إلى أجيال من الشباب غير المتعلمين والعاطلين عن العمل.
تورنتو - في يناير/ كانون الثاني، صادق البرلمان الإثيوبي على مشروع قانون قُدم إليه من اللجنة الدائمة للشؤون القانونية يقر منح اللاجئين حقوقا غير مسبوقة، بما في ذلك الحق في الحصول على فرص العمل والتعليم، والتنقل بحرية خارج حدود مستوطنات اللاجئين. أيد مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين (UNHCR) إثيوبيا لقيامها "بواحدة من أكثر سياسات اللاجئين تقدماً في أفريقيا" - وهي سياسة يمكن أن تكون نموذجاً للآخرين.
ينبغي على البلدان المضيفة للاجئين في جميع أنحاء العالم أن تحذو حذو المثال الذي وضعته بلدان مثل إثيوبيا وأوغندا، لاسيما من خلال منح اللاجئين فرصة أفضل للوصول إلى الوظائف الرسمية والتعليم، والسعي لإدماجهم في المجتمعات بدلاً من استضافتهم في المخيمات. مثل هذا النهج لن يعزز فقط اعتماد اللاجئين على أنفسهم وشعورهم بالإدماج، ولكنه يفيد أيضًا البلدان المضيفة.
هناك حاجة ماسة لبذل جهود أكبر. وفقًا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بلغ عدد النازحين قسرا 68.5 مليون شخصا في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك 25.4 مليون لاجئ، نتيجة الاضطهاد أو النزاع أو العنف. نظرًا لأن معظم اللاجئين لن يكونوا قادرين على العودة إلى ديارهم، فإنهم بحاجة إلى ضمان عيشهم في البلدان المضيفة لهم لإعالة أنفسهم وأسرهم. لكنهم غالباً ما يفتقرون إلى الفرص للقيام بذلك، مما يؤدي إلى أجيال من الشباب غير المتعلمين والعاطلين عن العمل.