لندن ــ في الأسابيع الأولى من عام 2020، بدأ يتبادر إلى أذهان الناس أن مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19 COVID-19) ربما يكون "المرض إكس" الذي كنا نرهبه ونخشى مجيئه لفترة طويلة لكنه كان متوقعا ــ جائحة عالمية يسببها فيروس غير معروف. وبعد ثلاثة أشهر، أصبح غالبية سكان العالم رازحين تحت وطأة تدابير الاحتجاز والإغلاق، ومن الواضح أن مدى صحتنا يتحدد وفقا لمدى صحة جيراننا ــ محليا، ووطنيا، ودوليا.
سوف تكون الأنظمة الصحية القوية، وقدرات الاختبار الكافية، واللقاح الفعّال المتوفر عالميا، عوامل أساسية في وقاية وحماية المجتمعات من كوفيد-19. لكن ضمان عدم تخلف أي شخص عن الركب لا يتطلب قدرا غير مسبوق من الاستثمار الجماعي وحسب، بل يتطلب أيضا نهجا مختلفا تماما.
يتسابق الباحثون في الجامعات والشركات في مختلف أنحاء العالم لإنتاج لقاح. كان التقدم المحرز حتى الآن مشجعا: 73 لقاحا مرشحا يجري حاليا استكشافها بنشاط أو إخضاعها للتطوير السريري، في حين دخلت خمسة لقاحات بالفعل مرحلة التجارب السريرية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Since the 1990s, Western companies have invested a fortune in the Chinese economy, and tens of thousands of Chinese students have studied in US and European universities or worked in Western companies. None of this made China more democratic, and now it is heading toward an economic showdown with the US.
argue that the strategy of economic engagement has failed to mitigate the Chinese regime’s behavior.
While Chicago School orthodoxy says that humans can’t beat markets, behavioral economists insist that it’s humans who make markets, which means that humans can strive to improve their functioning. Which claim you believe has important implications for both economic theory and financial regulation.
uses Nobel laureate Robert J. Shiller’s work to buttress the case for a behavioral approach to economics.
لندن ــ في الأسابيع الأولى من عام 2020، بدأ يتبادر إلى أذهان الناس أن مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19 COVID-19) ربما يكون "المرض إكس" الذي كنا نرهبه ونخشى مجيئه لفترة طويلة لكنه كان متوقعا ــ جائحة عالمية يسببها فيروس غير معروف. وبعد ثلاثة أشهر، أصبح غالبية سكان العالم رازحين تحت وطأة تدابير الاحتجاز والإغلاق، ومن الواضح أن مدى صحتنا يتحدد وفقا لمدى صحة جيراننا ــ محليا، ووطنيا، ودوليا.
سوف تكون الأنظمة الصحية القوية، وقدرات الاختبار الكافية، واللقاح الفعّال المتوفر عالميا، عوامل أساسية في وقاية وحماية المجتمعات من كوفيد-19. لكن ضمان عدم تخلف أي شخص عن الركب لا يتطلب قدرا غير مسبوق من الاستثمار الجماعي وحسب، بل يتطلب أيضا نهجا مختلفا تماما.
يتسابق الباحثون في الجامعات والشركات في مختلف أنحاء العالم لإنتاج لقاح. كان التقدم المحرز حتى الآن مشجعا: 73 لقاحا مرشحا يجري حاليا استكشافها بنشاط أو إخضاعها للتطوير السريري، في حين دخلت خمسة لقاحات بالفعل مرحلة التجارب السريرية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in