لندن ــ في الأسابيع الأولى من عام 2020، بدأ يتبادر إلى أذهان الناس أن مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19 COVID-19) ربما يكون "المرض إكس" الذي كنا نرهبه ونخشى مجيئه لفترة طويلة لكنه كان متوقعا ــ جائحة عالمية يسببها فيروس غير معروف. وبعد ثلاثة أشهر، أصبح غالبية سكان العالم رازحين تحت وطأة تدابير الاحتجاز والإغلاق، ومن الواضح أن مدى صحتنا يتحدد وفقا لمدى صحة جيراننا ــ محليا، ووطنيا، ودوليا.
سوف تكون الأنظمة الصحية القوية، وقدرات الاختبار الكافية، واللقاح الفعّال المتوفر عالميا، عوامل أساسية في وقاية وحماية المجتمعات من كوفيد-19. لكن ضمان عدم تخلف أي شخص عن الركب لا يتطلب قدرا غير مسبوق من الاستثمار الجماعي وحسب، بل يتطلب أيضا نهجا مختلفا تماما.
يتسابق الباحثون في الجامعات والشركات في مختلف أنحاء العالم لإنتاج لقاح. كان التقدم المحرز حتى الآن مشجعا: 73 لقاحا مرشحا يجري حاليا استكشافها بنشاط أو إخضاعها للتطوير السريري، في حين دخلت خمسة لقاحات بالفعل مرحلة التجارب السريرية.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
The Middle East will face its own unique set of challenges in the age of climate change, from changing rainfall patterns and water scarcity to heatwaves and wildfires. While most of the region recognizes the need for more investment to tackle these issues, closer cross-border cooperation will also be necessary.
wants to take advantage of a rare area of agreement in the region to advance green projects and investments.
Despite inadequate international support and a lack of access to COVID-19 vaccines, African governments and regional institutions have acquitted themselves well in responding to the pandemic. The task now is to build on these successes, making “health for all” an overarching whole-of-government priority.
propose a new holistic approach to designing policies, directing innovation, and investing in people.
لندن ــ في الأسابيع الأولى من عام 2020، بدأ يتبادر إلى أذهان الناس أن مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19 COVID-19) ربما يكون "المرض إكس" الذي كنا نرهبه ونخشى مجيئه لفترة طويلة لكنه كان متوقعا ــ جائحة عالمية يسببها فيروس غير معروف. وبعد ثلاثة أشهر، أصبح غالبية سكان العالم رازحين تحت وطأة تدابير الاحتجاز والإغلاق، ومن الواضح أن مدى صحتنا يتحدد وفقا لمدى صحة جيراننا ــ محليا، ووطنيا، ودوليا.
سوف تكون الأنظمة الصحية القوية، وقدرات الاختبار الكافية، واللقاح الفعّال المتوفر عالميا، عوامل أساسية في وقاية وحماية المجتمعات من كوفيد-19. لكن ضمان عدم تخلف أي شخص عن الركب لا يتطلب قدرا غير مسبوق من الاستثمار الجماعي وحسب، بل يتطلب أيضا نهجا مختلفا تماما.
يتسابق الباحثون في الجامعات والشركات في مختلف أنحاء العالم لإنتاج لقاح. كان التقدم المحرز حتى الآن مشجعا: 73 لقاحا مرشحا يجري حاليا استكشافها بنشاط أو إخضاعها للتطوير السريري، في حين دخلت خمسة لقاحات بالفعل مرحلة التجارب السريرية.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in