لندن ــ أراهنكم على دولار في مقابل سنت أن زيارة البابا فرانسيس للولايات المتحدة في سبتمبر/أيلول سوف تكون واحدة من أكبر القصص الإخبارية في عام 2015. فإذا وضعنا في الاعتبار العدد الهائل من الكاثوليك الأميركيين، وأضفنا إلى ذلك المهارات الدبلوماسية التي يتمتع بها المسؤولون في الفاتيكان، فضلاً عن تصريحات فرانسيس القوية حول مجموعة متنوعة من المواضيع ــ والتي تستعدي غالباً جناح اليمين في أميركا ــ فسوف نجد أنفسنا أمام كل المكونات اللازمة لحدث ملحمي.
ولنبدأ بالدبلوماسيين. صحيح أن المسؤولين في الفاتيكان لم يسلموا من الانتقادات، وخاصة من البابا فرانسيس ذاته. ولكن صفوفهم تضم مسؤولين أذكياء رفيعي المستوى ــ بقيادة كبير مستشاري البابا، الكاردينال بيترو بارولين ــ الذي يتمتع بخبرة كبيرة في العمل بهدوء من أجل السلام والعدالة الاجتماعية في بعض أجزاء العالم الأشد خطورة على الإطلاق.
عندما توضع مثل هذه الدبلوماسية الذكية في خدمة بابا يتسم بالجاذبية والنفوذ، ناهيك عن 1.2 مليار كاثوليكي في مختلف أنحاء العالم، فلابد أن تكون النتيجة محركاً لفعل الخير أضخم من أي شيء شهده العالم لبعض الوقت.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Since the 1990s, Western companies have invested a fortune in the Chinese economy, and tens of thousands of Chinese students have studied in US and European universities or worked in Western companies. None of this made China more democratic, and now it is heading toward an economic showdown with the US.
argue that the strategy of economic engagement has failed to mitigate the Chinese regime’s behavior.
While Chicago School orthodoxy says that humans can’t beat markets, behavioral economists insist that it’s humans who make markets, which means that humans can strive to improve their functioning. Which claim you believe has important implications for both economic theory and financial regulation.
uses Nobel laureate Robert J. Shiller’s work to buttress the case for a behavioral approach to economics.
لندن ــ أراهنكم على دولار في مقابل سنت أن زيارة البابا فرانسيس للولايات المتحدة في سبتمبر/أيلول سوف تكون واحدة من أكبر القصص الإخبارية في عام 2015. فإذا وضعنا في الاعتبار العدد الهائل من الكاثوليك الأميركيين، وأضفنا إلى ذلك المهارات الدبلوماسية التي يتمتع بها المسؤولون في الفاتيكان، فضلاً عن تصريحات فرانسيس القوية حول مجموعة متنوعة من المواضيع ــ والتي تستعدي غالباً جناح اليمين في أميركا ــ فسوف نجد أنفسنا أمام كل المكونات اللازمة لحدث ملحمي.
ولنبدأ بالدبلوماسيين. صحيح أن المسؤولين في الفاتيكان لم يسلموا من الانتقادات، وخاصة من البابا فرانسيس ذاته. ولكن صفوفهم تضم مسؤولين أذكياء رفيعي المستوى ــ بقيادة كبير مستشاري البابا، الكاردينال بيترو بارولين ــ الذي يتمتع بخبرة كبيرة في العمل بهدوء من أجل السلام والعدالة الاجتماعية في بعض أجزاء العالم الأشد خطورة على الإطلاق.
عندما توضع مثل هذه الدبلوماسية الذكية في خدمة بابا يتسم بالجاذبية والنفوذ، ناهيك عن 1.2 مليار كاثوليكي في مختلف أنحاء العالم، فلابد أن تكون النتيجة محركاً لفعل الخير أضخم من أي شيء شهده العالم لبعض الوقت.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in