

Fifteen years after the collapse of the US investment bank Lehman Brothers triggered a devastating global financial crisis, the banking system is in trouble again. Central bankers and financial regulators each seem to bear some of the blame for the recent tumult, but there is significant disagreement over how much – and what, if anything, can be done to avoid a deeper crisis.
لندن ــ في السادس من أكتوبر/تشرين الأول، نَـشَـرَ الرئيس الأميركي دونالد ترمب تغريدة على موقع تويتر زعم فيها أن الإنفلونزا الشائعة تقتل أحيانا "أكثر من 100 ألف أميركي في العام". ثم تساءل: "هل نغلق بلادنا؟ كلا، لقد تعلمنا كيف نتعايش معها، تماما كما نتعلم كيف نتعايش مع كوفيد، الأقل فتكا بمراحل في أغلب التجمعات السكانية!!!".
الواقع أن ادعاء ترمب الأول صحيح: فقد قتلت عدوى الإنفلونزا أكثر من 100 ألف أميركي في عام 1918 وعام 1957. أما أننا "تعلمنا كيف نتعايش معها"، فهي مسألة رأي، في حين أن ادعاءه بأن مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) "أقل فتكا بمراحل" من الإنفلونزا العادية في أغلب التجمعات السكانية، فهو غامض (أي التجمعات السكانية، وأين؟).
لا شيء غير عادي بشكل خاص في هذه التغريدة: ذلك أن وَلَـع ترمب بتقديم اقتراحات كاذبة معروف للقاصي والداني. ولكن بعد فترة وجيزة من نشرها، أخفى موقع تويتر التغريدة تحت تحذير مكتوب يقول إنها انتهكت قواعد المنصة بشأن "نشر المعلومات المضللة التي قد تكون ضارة والتي تتعلق بكوفيد-19". وذهبت شركة فيسبوك إلى ما هو أبعد من هذا، فأزالت مشاركة مماثلة تماما من موقعها بالكامل.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in