لندن– قبل عامين، قررت الأمم المتحدة تخصيص يوم 11 شباط / فبراير من كل عام للاحتفال باليوم الدولي للمرأة والفتاة في مجال العلوم. وبينما نقترب من الاحتفال بهذا اليوم مرة أخرى، ينبغي أخذ بعين الاعتبار مساهمات النساء العالمات التي لا تعد ولا تحصى في العلوم والتكنولوجيا.
والأهم من ذلك هو معرفة السبب وراء قرار الأمم المتحدة في المقام الأول. فقد واجهت المرأة حواجز كبيرة منذ فترة طويلة في سعيها إلى المهن العلمية، ولذلك يجب على المجتمع العلمي العالمي تجديد الالتزام لجعلها شريكة متساوية في البحث عن المعرفة البشرية.
وغوفردهان مهتا
لندن– قبل عامين، قررت الأمم المتحدة تخصيص يوم 11 شباط / فبراير من كل عام للاحتفال باليوم الدولي للمرأة والفتاة في مجال العلوم. وبينما نقترب من الاحتفال بهذا اليوم مرة أخرى، ينبغي أخذ بعين الاعتبار مساهمات النساء العالمات التي لا تعد ولا تحصى في العلوم والتكنولوجيا.
والأهم من ذلك هو معرفة السبب وراء قرار الأمم المتحدة في المقام الأول. فقد واجهت المرأة حواجز كبيرة منذ فترة طويلة في سعيها إلى المهن العلمية، ولذلك يجب على المجتمع العلمي العالمي تجديد الالتزام لجعلها شريكة متساوية في البحث عن المعرفة البشرية.