نيودلهي- في اكتوبر 1997 عندما اجتمع قادة العالم في اوسلو لايجاد استراتيجية لإنهاء عمالة الاطفال ، كان لدينا طموحا كبيرا والتزاما عميقا بحصول تغيير حيث سعينا من خلال تحسين التعاون والتخطيط أن نحمي الأطفال من الإستغلال وان نطور استراتيجيات جديدة للقضاء على عمالة الاطفال على المستوى الوطني والاقليمي والدولي.
والان بعد مضي عشرين عاما حان الوقت لإن نسأل : ماذا عملنا من اجل تحقيق ذلك؟
الجواب هو ان النتائج كانت سيئة فمنذ ذلك الاجتماع الأول ، لم يتمكن العالم حتى من تخفيض عدد الاطفال العاملين بمقدار النصف وفي السنوات الخمس الأخيرة تمكن المجتمع الدولي من تخفيض عدد الاطفال العاملين بمقدار 16 مليون فقط أي أن رتم التخفيض هو الابطأ منذ عقود ومن بين عدد الاطفال العاملين اليوم والبالغ 152 مليون طفل فإن 73 مليون منهم يؤدون اعمالا تعتبر خطيره وحتى عمالة الاطفال "الامنه" تؤثر جسديا ونفسيا عليهم لفترة طويلة بعد سن البلوغ.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
In a rapidly digitalizing world, central banks are staring down a future in which they may lack the tools necessary to manage crises, and in which they may no longer be able to protect their monetary sovereignty. They should recognize that digital currency is a source of institutional salvation.
thinks governments must embrace central bank digital currencies or risk a fundamental loss of control.
نيودلهي- في اكتوبر 1997 عندما اجتمع قادة العالم في اوسلو لايجاد استراتيجية لإنهاء عمالة الاطفال ، كان لدينا طموحا كبيرا والتزاما عميقا بحصول تغيير حيث سعينا من خلال تحسين التعاون والتخطيط أن نحمي الأطفال من الإستغلال وان نطور استراتيجيات جديدة للقضاء على عمالة الاطفال على المستوى الوطني والاقليمي والدولي.
والان بعد مضي عشرين عاما حان الوقت لإن نسأل : ماذا عملنا من اجل تحقيق ذلك؟
الجواب هو ان النتائج كانت سيئة فمنذ ذلك الاجتماع الأول ، لم يتمكن العالم حتى من تخفيض عدد الاطفال العاملين بمقدار النصف وفي السنوات الخمس الأخيرة تمكن المجتمع الدولي من تخفيض عدد الاطفال العاملين بمقدار 16 مليون فقط أي أن رتم التخفيض هو الابطأ منذ عقود ومن بين عدد الاطفال العاملين اليوم والبالغ 152 مليون طفل فإن 73 مليون منهم يؤدون اعمالا تعتبر خطيره وحتى عمالة الاطفال "الامنه" تؤثر جسديا ونفسيا عليهم لفترة طويلة بعد سن البلوغ.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in