بورتو برينس - من الصعب تحديد أولويات بدائل الإنفاق في كل بلد. إلا أنه يشكل تحديا خاصا في هايتي، حيث إن الحكومة المنتخبة حديثا، بعد سنوات من السياسة المتقلبة، تسعى جاهدة لتوسيع الاقتصاد وتحسين ظروف العيش في الوقت الذي تواجه فيه العواقب المتبقية لزلزال عام 2010 المدمر.
كل حكومة لديها موارد محدودة، لكن هايتي لديها ميزانية سنوية تبلغ 2 مليار دولار فقط، مع تخصيص المانحين الأجانب مليار دولار آخر. وبغية وضع هذا العدد في السياق، تبلغ الميزانية السنوية لبلدين من نفس الحجم، وهما الجمهورية التشيكية والسويد، 74 بليون دولار و 250 بليون دولار على التوالي.
إن القصة الأكثر شيوعا التي نسمعها عن هايتي هي أنها إحدى البلدان الفقيرة جدا - "أفقر بلد في النصف الغربي للكرة الأرضية"، مع ضعف البنية التحتية والمشاكل الصحية التي تشمل أعلى معدلات وفيات الرضع والأطفال دون سن الخامسة والأمهات في المنطقة.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
The Middle East will face its own unique set of challenges in the age of climate change, from changing rainfall patterns and water scarcity to heatwaves and wildfires. While most of the region recognizes the need for more investment to tackle these issues, closer cross-border cooperation will also be necessary.
wants to take advantage of a rare area of agreement in the region to advance green projects and investments.
Despite inadequate international support and a lack of access to COVID-19 vaccines, African governments and regional institutions have acquitted themselves well in responding to the pandemic. The task now is to build on these successes, making “health for all” an overarching whole-of-government priority.
propose a new holistic approach to designing policies, directing innovation, and investing in people.
بورتو برينس - من الصعب تحديد أولويات بدائل الإنفاق في كل بلد. إلا أنه يشكل تحديا خاصا في هايتي، حيث إن الحكومة المنتخبة حديثا، بعد سنوات من السياسة المتقلبة، تسعى جاهدة لتوسيع الاقتصاد وتحسين ظروف العيش في الوقت الذي تواجه فيه العواقب المتبقية لزلزال عام 2010 المدمر.
كل حكومة لديها موارد محدودة، لكن هايتي لديها ميزانية سنوية تبلغ 2 مليار دولار فقط، مع تخصيص المانحين الأجانب مليار دولار آخر. وبغية وضع هذا العدد في السياق، تبلغ الميزانية السنوية لبلدين من نفس الحجم، وهما الجمهورية التشيكية والسويد، 74 بليون دولار و 250 بليون دولار على التوالي.
إن القصة الأكثر شيوعا التي نسمعها عن هايتي هي أنها إحدى البلدان الفقيرة جدا - "أفقر بلد في النصف الغربي للكرة الأرضية"، مع ضعف البنية التحتية والمشاكل الصحية التي تشمل أعلى معدلات وفيات الرضع والأطفال دون سن الخامسة والأمهات في المنطقة.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in