لندن ـ قد يشهد العالم قريباً صفقة القرن. سيعقد قادة مجموعة العشرين الذين يمثلون أكبر اقتصادات العالم لقاءًا لمناقشة أزمة وباء كوفيد 19هذا الشهر في قمة افتراضية، حيث ستُتاح لهم الفرصة لتأمين عائد استثماري من شأنه أن يُثير إعجاب المستثمر الأسطوري وارن بافيت.
مع تخصيص أقل من عُشر نقطة مئوية واحدة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، يمكن للمجتمع الدولي توسيع نطاق الوصول إلى الاختبارات والعلاجات واللقاحات المنقذة للحياة (بمجرد توفرها) لمكافحة فيروس كوفيد 19، وبالتالي وضع الاقتصاد العالمي على مسار النمو والاستقرار على المدى الطويل.
إن الاستثمار اليوم لضمان تطوير التشخيصات والأدوية العلاجية واللقاحات الفعالة وتوزيعها على الناس في جميع أنحاء العالم ليس العمل الصائب الذي يتعين القيام به فحسب؛ بل أيضًا خطوة ذكية ينبغي اتخاذها. تحث المصلحة الذاتية المُستمدة من الحاجة إلى دعم الطلب المستقبلي على السلع والخدمات من أجل انتعاش التجارة العالمية والنمو. يجب أن يكون هذا قرارًا سهلاً لقادة مجموعة العشرين.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Despite the dire predictions that have accompanied the decline of global governance, less international cooperation does not necessarily mean disaster. In fact, national governments can prioritize domestic prosperity and social cohesion over multilateralism without harming the global economy.
explains how countries can help the global economy by pursuing their own economic-policy agendas.
Although Russia's war in Ukraine has galvanized Polish society and elevated the country's status internationally, it is also obscuring some deeply troubling domestic political developments. Whether liberal democracy will prevail over reactionary authoritarianism in Poland is now an open question.
about recent domestic and geopolitical developments that will shape the country's future.
لندن ـ قد يشهد العالم قريباً صفقة القرن. سيعقد قادة مجموعة العشرين الذين يمثلون أكبر اقتصادات العالم لقاءًا لمناقشة أزمة وباء كوفيد 19هذا الشهر في قمة افتراضية، حيث ستُتاح لهم الفرصة لتأمين عائد استثماري من شأنه أن يُثير إعجاب المستثمر الأسطوري وارن بافيت.
مع تخصيص أقل من عُشر نقطة مئوية واحدة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، يمكن للمجتمع الدولي توسيع نطاق الوصول إلى الاختبارات والعلاجات واللقاحات المنقذة للحياة (بمجرد توفرها) لمكافحة فيروس كوفيد 19، وبالتالي وضع الاقتصاد العالمي على مسار النمو والاستقرار على المدى الطويل.
إن الاستثمار اليوم لضمان تطوير التشخيصات والأدوية العلاجية واللقاحات الفعالة وتوزيعها على الناس في جميع أنحاء العالم ليس العمل الصائب الذي يتعين القيام به فحسب؛ بل أيضًا خطوة ذكية ينبغي اتخاذها. تحث المصلحة الذاتية المُستمدة من الحاجة إلى دعم الطلب المستقبلي على السلع والخدمات من أجل انتعاش التجارة العالمية والنمو. يجب أن يكون هذا قرارًا سهلاً لقادة مجموعة العشرين.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in