بروكسل ــ منذ أزمة الركود العظيم في الفترة 2007-2009، بدأ أغلب أهل الاقتصاد ينظرون إلى التمويل باعتباره محركا رئيسيا لدورة الأعمال. لكن الديناميكيات الدقيقة ليست مفهومة بشكل كامل بعد.
على سبيل المثال، يزعم أمير صوفي من جامعة شيكاغو وعاطف ميان من جامعة برينستون أن التوسع الائتماني يقود إلى حالات ركود بالغة السوء، والتي تنشأ بمجرد خسارة الأسر لأي سبب من الأسباب القدرة على الوصول إلى التمويل الذي تحتاج إليه لترحيل ديونها. لكن هذه الحجة تغفل عاملا أساسيا يتجسد في أزمة منطقة اليورو.
اقترن إنشاء اليورو بتحرير مالي واسع النطاق، بما في ذلك إلغاء ضوابط رأس المال وتطويع الإطار القانوني للسماح لأي بنك أوروبي بفتح أفرع في الخارج. وأدت هذه العملية إلى نشوء منافسة متنامية في القطاع المصرفي وزيادة مضطردة في نسبة البنوك الخاصة إلى البنوك العامة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
With populism endemic in its periphery, the European Union is clearly in a period of deep uncertainty. If EU leaders are ever going to right the ship, they will need to identify the root cause of today's instability, which is not so much about economics or immigration as it is about de facto Franco-German leadership.
attributes growing political disillusionment to the view that France and Germany must always lead.
At the end of European Communism, there was a widespread, euphoric hope that freedom and democracy would bring a better life; eventually, though, many lost that hope. The problem, under both Communism and the new liberal dispensation, was that those pursuing grand social projects had embraced ideology instead of philosophy.
considers what an Albanian Marxist philosopher can tell us about liberty in today's world.
For the US, Slovakia's general election may produce another unreliable allied government. But instead of turning a blind eye to such allies, as President Joe Biden has been doing with Poland, or confronting them with an uncompromising stance, the US should spearhead efforts to help mend flawed democracies.
reflect on the outcome of Slovakia's general election in the run-up to Poland's decisive vote.
بروكسل ــ منذ أزمة الركود العظيم في الفترة 2007-2009، بدأ أغلب أهل الاقتصاد ينظرون إلى التمويل باعتباره محركا رئيسيا لدورة الأعمال. لكن الديناميكيات الدقيقة ليست مفهومة بشكل كامل بعد.
على سبيل المثال، يزعم أمير صوفي من جامعة شيكاغو وعاطف ميان من جامعة برينستون أن التوسع الائتماني يقود إلى حالات ركود بالغة السوء، والتي تنشأ بمجرد خسارة الأسر لأي سبب من الأسباب القدرة على الوصول إلى التمويل الذي تحتاج إليه لترحيل ديونها. لكن هذه الحجة تغفل عاملا أساسيا يتجسد في أزمة منطقة اليورو.
اقترن إنشاء اليورو بتحرير مالي واسع النطاق، بما في ذلك إلغاء ضوابط رأس المال وتطويع الإطار القانوني للسماح لأي بنك أوروبي بفتح أفرع في الخارج. وأدت هذه العملية إلى نشوء منافسة متنامية في القطاع المصرفي وزيادة مضطردة في نسبة البنوك الخاصة إلى البنوك العامة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in