دكا ــ من المتفق عليه في مختلف أنحاء العالم تقريبا أن المزيد من التعليم أمر مفيد لأي مجتمع. ولكن تبين بالدليل أن بعض سياسات التعليم الرائجة تحقق أقل القليل، في حين قد تتمكن سياسات أخرى لا تحظى بالقدر الكافي من الاهتمام عادة من إحداث فارق هائل.
فقد يبدو تقليل عدد الطلاب في حجرات الدرس وكأنه تحسن واضح؛ ولكن لم يَثبُت أن هذا في حد ذاته قد يساهم في تعزيز الأداء التعليمي. وعلى نحو مماثل، يبدو تمديد اليوم المدرسي وسيلة سهلة لضمان زيادة تحصيل التلامذة؛ ولكن الأبحاث تؤكد أن الوقت الذي يقضيه التلميذ في المدرسة أقل كثيرا في الأهمية مما يحدث هناك فعليا.
ويسلط بحث جديد أجري لصالح مركز إجماع كوبنهاجن، وهو المركز البحثي الذي أتولى إدارته، الضوء على حقيقة منافية للبديهة مفادها أن تجهيز الفصول بكتب مدرسية أو أجهزة كمبيوتر إضافية ليس الحل لتعليمي الخارق. كجزء من مشروع يسعى إلى التوصل إلى أذكى الاختيارات السياسية لبنجلاديش، يسوق أتونو رباني من جامعة دكا من الأدلة ما يؤكد أن التدريس بمساعدة التكنولوجيا يفضي إلى نتائج مختلطة. فقد أسفر تزويد التلاميذ بأجهزة الكمبيوتر عن إحداث بعض التأثير في الهند، ولكن التأثير في كولومبيا كان ضئيلا. وفي الولايات المتحدة، كان إدخال أجهزة الكمبيوتر ضارا عندما لم يكن مدعوما بإشراف الوالدين وتوجيه المعلمين.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Policymakers in both the United States and China seem to have fully accepted, and even embraced, the logic of economic decoupling. But what exactly will decoupling entail, and what will its consequences be?
tallies the costs of the global economic fragmentation that the US-China rivalry has set in motion.
A free press is crucial to countering the harmful effects of disinformation, but the business model that supported independent journalism is collapsing when we need it most. To defend against the rising tide of authoritarianism, democracies must support fact-based news and ensure that it is readily accessible to all.
urge funders and policymakers to commit significant funds to support public-interest journalism.
دكا ــ من المتفق عليه في مختلف أنحاء العالم تقريبا أن المزيد من التعليم أمر مفيد لأي مجتمع. ولكن تبين بالدليل أن بعض سياسات التعليم الرائجة تحقق أقل القليل، في حين قد تتمكن سياسات أخرى لا تحظى بالقدر الكافي من الاهتمام عادة من إحداث فارق هائل.
فقد يبدو تقليل عدد الطلاب في حجرات الدرس وكأنه تحسن واضح؛ ولكن لم يَثبُت أن هذا في حد ذاته قد يساهم في تعزيز الأداء التعليمي. وعلى نحو مماثل، يبدو تمديد اليوم المدرسي وسيلة سهلة لضمان زيادة تحصيل التلامذة؛ ولكن الأبحاث تؤكد أن الوقت الذي يقضيه التلميذ في المدرسة أقل كثيرا في الأهمية مما يحدث هناك فعليا.
ويسلط بحث جديد أجري لصالح مركز إجماع كوبنهاجن، وهو المركز البحثي الذي أتولى إدارته، الضوء على حقيقة منافية للبديهة مفادها أن تجهيز الفصول بكتب مدرسية أو أجهزة كمبيوتر إضافية ليس الحل لتعليمي الخارق. كجزء من مشروع يسعى إلى التوصل إلى أذكى الاختيارات السياسية لبنجلاديش، يسوق أتونو رباني من جامعة دكا من الأدلة ما يؤكد أن التدريس بمساعدة التكنولوجيا يفضي إلى نتائج مختلطة. فقد أسفر تزويد التلاميذ بأجهزة الكمبيوتر عن إحداث بعض التأثير في الهند، ولكن التأثير في كولومبيا كان ضئيلا. وفي الولايات المتحدة، كان إدخال أجهزة الكمبيوتر ضارا عندما لم يكن مدعوما بإشراف الوالدين وتوجيه المعلمين.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in