The US government’s pledge to do “whatever is needed” to protect the banking system after Silicon Valley Bank’s collapse last week did little to reassure markets, which have continued to slide. At a time when the US Federal Reserve is considering further interest-rate hikes to tame inflation, we asked PS commentators how bad things are likely to get, for the US and the world.
واشنطن ـ سوف يظل الفلسطينيون لأجيال قادمة يتذكرون الحرب المروعة في غزة بالألم والمرارة. ولكن ما لا يستطيع أحد أن يجزم به الآن هو الكيفية التي سينظر بها الفلسطينيون إلى حماس. وما إذا كان بوسع حماس أن تدَّعي النصر ـ وما إذا كان الفلسطينيون ليصدقون حماس في ادعائها ذلك ـ فهو أمر سوف يقرره نوع وقف إطلاق النار الذي قد يُـتَّفَق عليه في النهاية، هذا إن تم الاتفاق في نهاية الأمر على وقف إطلاق رسمي للنار. وعلى هذا فإن لعبة النهاية ـ بالنسبة لكل من إسرائيل وحماس ـ تشكل أهمية بالغة.
في اللحظة الحالية، ينظر غالبية الفلسطينيين إلى حماس باعتبارها ضحية لحرب المقصود منها إرغامها على الاستسلام. ولا ينبغي لنا أن ننسى هنا أن حماس وصلت إلى السلطة بعد انتخابات ديمقراطية، ولكنها حُـرِمَت من ممارسة الحكم وحوصرت في غزة. وفي نفس الوقت يُـتَّهَم الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالانحياز لصف إسرائيل سعياً إلى استرداد سلطته المفقودة في غزة.
لقد كشفت هذه الحرب عن عيوب شابت قدرة حماس على الحكم على الأمور. فمن الواضح أن حماس لم تتصور وقوع مواجهة كاملة النطاق مع إسرائيل حين رفضت تجديد الهدنة التي دامت ستة أشهر. ففي ظل معاناة غزة تحت الحصار المطول، قال خالد مشعل زعيم حماس إن تجديد الهدنة أمر بلا جدوى ولا يسانده منطق، ما دامت الهدنة القديمة "فشلت في رفع الحصار عن غزة". كما زعم البعض أن زعماء آخرين قالوا إن حماس "سوف ترفع الحصار بالقوة".
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in