مانشستر ــ في ظل أهداف بعيدة المدى مثل إنهاء الفقر بأشكاله كافة وتقديم تعليم عالي الجودة للجميع بحلول عام 2030، تُعَد أهداف التنمية المستدامة طموحة للغاية ــ أكثر طموحا من الأهداف الإنمائية للألفية التي سبقتها. وسوف يعتمد نجح العالم في تحقيق هذه الأهداف بشكل أساسي على المال ــ وخاصة الموارد المالية العامة.
تقليديا، تلعب مساعدات التنمية الرسمية دورا محوريا في تمويل برامج مثل أجندة أهداف التنمية المستدامة لعام 2030، والتي تشمل سبعة عشر هدفا مستداما. ولكن في وقت حيث يكتسب الخطاب القومي والسياسات الانعزالية ثِقَلا متزايدا في بعض من أكبر الدول المانحة التقليدية في العالم ــ بدءا بالولايات المتحدة ــ فلن تكون مساعدات التنمية الرسمية كافية.
الواقع أن المساعدات الخارجية ظلت ثابتة، على أفضل تقدير، في السنوات القليلة الماضية ــ ولا توجد زيادة منتظرة في المستقبل المنظور. على العكس من ذلك، يلوح شبح الركود العالمي ــ الذي استفحل بفِعل حرب ترمب التجارية ــ والذي يجعل انخفاض إيرادات الحكومات المانحة، إلى جانب زيادة الطلب على الإنفاق المحلي، احتمالا واضحا. ولا يبشر أي من هذا بالخير في ما يتصل بتدفقات المساعدات الخارجية.
Just as political leaders like Donald Trump and Jair Bolsonaro have forced a reckoning about the historical persistence of fascist politics, so have their disastrous responses to the COVID-19 pandemic renewed the relevance of the concept of genocide. How else are we to come to grips with so many culpably avoidable deaths?
call for a debate on the historical and moral implications of the Brazilian and US pandemic responses.
Armin Laschet's surprise victory in the CDU leadership contest makes him the front-runner to become Germany's next chancellor, but it doesn't guarantee him the job. Laschet will need to defeat Markus Söder, the ambitious and politically flexible leader of the CDU's Bavarian sister party.
appraises Armin Laschet, who is now the odds-on favorite to become the country's next chancellor.
مانشستر ــ في ظل أهداف بعيدة المدى مثل إنهاء الفقر بأشكاله كافة وتقديم تعليم عالي الجودة للجميع بحلول عام 2030، تُعَد أهداف التنمية المستدامة طموحة للغاية ــ أكثر طموحا من الأهداف الإنمائية للألفية التي سبقتها. وسوف يعتمد نجح العالم في تحقيق هذه الأهداف بشكل أساسي على المال ــ وخاصة الموارد المالية العامة.
تقليديا، تلعب مساعدات التنمية الرسمية دورا محوريا في تمويل برامج مثل أجندة أهداف التنمية المستدامة لعام 2030، والتي تشمل سبعة عشر هدفا مستداما. ولكن في وقت حيث يكتسب الخطاب القومي والسياسات الانعزالية ثِقَلا متزايدا في بعض من أكبر الدول المانحة التقليدية في العالم ــ بدءا بالولايات المتحدة ــ فلن تكون مساعدات التنمية الرسمية كافية.
الواقع أن المساعدات الخارجية ظلت ثابتة، على أفضل تقدير، في السنوات القليلة الماضية ــ ولا توجد زيادة منتظرة في المستقبل المنظور. على العكس من ذلك، يلوح شبح الركود العالمي ــ الذي استفحل بفِعل حرب ترمب التجارية ــ والذي يجعل انخفاض إيرادات الحكومات المانحة، إلى جانب زيادة الطلب على الإنفاق المحلي، احتمالا واضحا. ولا يبشر أي من هذا بالخير في ما يتصل بتدفقات المساعدات الخارجية.
We hope you're enjoying Project Syndicate.
To continue reading, subscribe now.
Subscribe
orRegister for FREE to access two premium articles per month.
Register
Already have an account? Log in