واشنطن، العاصمة ــ في عام 2012، استحوذت لجنة تداول السلع الآجلة على الاهتمام الدولي بسبب تحقيق أجرته في التلاعب في سعر الفائدة السائد بين البنوك في لندن (LIBOR)، وسعر الفائدة بين البنوك باليورو (Euribor)، وغير ذلك من معايير أسعار الفائدة. بحلول عام 2015، كانت لجنة تداول السلع الآجلة غَـرَّمَـت ست من شركات الوساطة المالية ما بلغ في مجموعة 2.7 مليار دولار بسبب "سوء سلوك مماثل يرتبط بمعايير صرف النقد الأجنبي"، وكوفئ المبلغون عن المخالفات بنحو 200 مليون دولار نظير المساعدة التي قدموها في فتح هذه القضايا. الآن، ينبغي للجنة تداول السلع الآجلة أن تحول جهود الإنفاذ إلى التلاعب المحتمل بأسعار النفط العالمية.
ولكن الآن، يزعم بعض المراقبين (بمن فيهم خبراء تحليل من جولدمان ساكس ــ أن الأسعار المعلنة ليست دقيقة. الواقع أن بعض المشاركين في تداول النفط الروسي ربما يكذبون على مزودي البيانات، والمسؤولين، والسوق في عموم الأمر، بشأن أسعار المعاملات.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Rather than reducing concentrated market power through “disruption” or “creative destruction,” technological innovation historically has only added to the problem, by awarding monopolies to just one or a few dominant firms. And market forces offer no remedy to the problem; only public policy can provide that.
shows that technological change leads not to disruption, but to deeper, more enduring forms of market power.
The passing of America’s preeminent foreign-policy thinker and practitioner marks the end of an era. Throughout his long and extraordinarily influential career, Henry Kissinger built a legacy that Americans would be wise to heed in this new era of great-power politics and global disarray.
reviews the life and career of America’s preeminent foreign-policy scholar-practitioner.
Log in/Register
Please log in or register to continue. Registration is free and requires only your email address.
واشنطن، العاصمة ــ في عام 2012، استحوذت لجنة تداول السلع الآجلة على الاهتمام الدولي بسبب تحقيق أجرته في التلاعب في سعر الفائدة السائد بين البنوك في لندن (LIBOR)، وسعر الفائدة بين البنوك باليورو (Euribor)، وغير ذلك من معايير أسعار الفائدة. بحلول عام 2015، كانت لجنة تداول السلع الآجلة غَـرَّمَـت ست من شركات الوساطة المالية ما بلغ في مجموعة 2.7 مليار دولار بسبب "سوء سلوك مماثل يرتبط بمعايير صرف النقد الأجنبي"، وكوفئ المبلغون عن المخالفات بنحو 200 مليون دولار نظير المساعدة التي قدموها في فتح هذه القضايا. الآن، ينبغي للجنة تداول السلع الآجلة أن تحول جهود الإنفاذ إلى التلاعب المحتمل بأسعار النفط العالمية.
تتعلق قضية محددة تجذب الانتباه في هذا الصدد بالسعر المدفوع مقابل النفط الخام الروسي والمنتجات المكررة الروسية. فرضت مجموعة السبع، والاتحاد الأوروبي، وحلفاؤهما سقفا للأسعار قدره 60 دولارا للبرميل للنفط الخام المنقول بواسطة ناقلات النفط، إلى جانب أسقف مكافئة تقريبا للديزل، وزيت الوقود، وغير ذلك من مشتقات النفط. وتشير تقارير أولية إلى تداول النفط الروسي عند تلك المستويات أو أقل منها.
ولكن الآن، يزعم بعض المراقبين (بمن فيهم خبراء تحليل من جولدمان ساكس ــ أن الأسعار المعلنة ليست دقيقة. الواقع أن بعض المشاركين في تداول النفط الروسي ربما يكذبون على مزودي البيانات، والمسؤولين، والسوق في عموم الأمر، بشأن أسعار المعاملات.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in