ما زال سلوك البنك المركزي الأوروبي متنافرا إلى حد خطير مع الخطوات التي اتخذتها البنوك المركزية الرئيسية في بلدان العالم الصناعي، رغم إعلانه مؤخراً عن تنسيق الجهود من أجل زيادة السيولة على الأمد القريب في النظام المصرفي. لقد خفضت الولايات المتحدة، وكندا، والمملكة المتحدة أسعار فوائدها مؤخراً. إلا أن البنك المركزي الأوروبي ما زال رافضاً لتخفيض أسعار الفائدة بكل صمود؛ بل لقد صرح رئيس البنك المركزي الأوروبي جون كلود تريشيه ، بعد اجتماع مجلس إدارة البنك في ديسمبر/كانون الأول، بأن بعض أعضاء المجلس كانوا مؤيدين لرفع أسعار الفائدة.
مـن يخادعون بهذا الكلام؟ إن الجميع يعلمون علم اليقين إن البنك المركزي الأوروبي لا يستطيع أن يرفع أسعار الفائدة الآن، بل ولا في المستقبل القريب. لقد لجأ البنك المركزي في وسط هذه الأزمة المالية الأشد خطورة في الذاكرة الحديثة إلى هذا النوع من الخداع البليد لأنه يعاني من مشكلة فيما يتصل بالتوقعات الخاصة بالتضخم.
إن السياسات الخاطئة التي تبناها البنك المركزي الأوروبي في الماضي هي السبب في الورطة التي يعيشها الآن.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Since the 1990s, Western companies have invested a fortune in the Chinese economy, and tens of thousands of Chinese students have studied in US and European universities or worked in Western companies. None of this made China more democratic, and now it is heading toward an economic showdown with the US.
argue that the strategy of economic engagement has failed to mitigate the Chinese regime’s behavior.
While Chicago School orthodoxy says that humans can’t beat markets, behavioral economists insist that it’s humans who make markets, which means that humans can strive to improve their functioning. Which claim you believe has important implications for both economic theory and financial regulation.
uses Nobel laureate Robert J. Shiller’s work to buttress the case for a behavioral approach to economics.
ما زال سلوك البنك المركزي الأوروبي متنافرا إلى حد خطير مع الخطوات التي اتخذتها البنوك المركزية الرئيسية في بلدان العالم الصناعي، رغم إعلانه مؤخراً عن تنسيق الجهود من أجل زيادة السيولة على الأمد القريب في النظام المصرفي. لقد خفضت الولايات المتحدة، وكندا، والمملكة المتحدة أسعار فوائدها مؤخراً. إلا أن البنك المركزي الأوروبي ما زال رافضاً لتخفيض أسعار الفائدة بكل صمود؛ بل لقد صرح رئيس البنك المركزي الأوروبي جون كلود تريشيه ، بعد اجتماع مجلس إدارة البنك في ديسمبر/كانون الأول، بأن بعض أعضاء المجلس كانوا مؤيدين لرفع أسعار الفائدة.
مـن يخادعون بهذا الكلام؟ إن الجميع يعلمون علم اليقين إن البنك المركزي الأوروبي لا يستطيع أن يرفع أسعار الفائدة الآن، بل ولا في المستقبل القريب. لقد لجأ البنك المركزي في وسط هذه الأزمة المالية الأشد خطورة في الذاكرة الحديثة إلى هذا النوع من الخداع البليد لأنه يعاني من مشكلة فيما يتصل بالتوقعات الخاصة بالتضخم.
إن السياسات الخاطئة التي تبناها البنك المركزي الأوروبي في الماضي هي السبب في الورطة التي يعيشها الآن.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in