لندن- خلال السنوات القليلة الماضية شهد الفكر المتعلق بالسعادة تغيرا كبيرا فحتى وقت قريب كان يبدو من المنطق الافتراض بإن السعادة تحددها عوامل مثل الحظ أو القدر أو الجينات الخارجه عن سيطرتنا. لقد كان من السهل ان نؤمن بكلمات صامويل بيكيت " دموع العالم تتدفق باستمرار".
لكن الاكشافات الجديدة تشير الى اساليب تفكير جديده تتعلق بالسعادة وتعتبر السعادة كشيء يمكن ان نتحكم به ويمكن ان نقوم بتعليمه.
ان السعادة تعتمد على العديد من العوامل فمن الاشياء الواضحة مثل الاستمتاع بالصحة الجيدة والعلاقات الوثيقة الى امور اخرى قد لا تبدو بديهيه للوهلة الاولى مثل الانخراط في سلوك كريم . ان بعض تلك العوامل بالامكان تعليمها او تعزيزها كما ان الدورات التي تعلم العادات العقلية الايجابية-مثل تقدير الاشياء التي تهم وتجنب التفكير بالانتكاسات- قد اظهرت تحسنا ملموسا بالرفاهية. لقد ساعد الدلاي لاما مؤخرا في اطلاق سلسة من تلك الدورات في لندن وهي دورات تم تطويرها من قبل منظمة العمل من اجل السعادة وهي منظمة ساعدت انا في تأسيسها.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Rather than seeing themselves as the arbiters of divine precepts, Supreme Court justices after World War II generally understood that constitutional jurisprudence must respond to the realities of the day. Yet today's conservatives have seized on the legacy of one of the few justices who did not.
considers the complicated legacy of a progressive jurist whom conservatives now champion.
In October 2022, Chileans elected a far-left constitutional convention which produced a text so bizarrely radical that nearly two-thirds of voters rejected it. Now Chileans have elected a new Constitutional Council and put a far-right party in the driver’s seat.
blames Chilean President Gabriel Boric for the rapid rise of the authoritarian populist José Antonio Kast.
لندن- خلال السنوات القليلة الماضية شهد الفكر المتعلق بالسعادة تغيرا كبيرا فحتى وقت قريب كان يبدو من المنطق الافتراض بإن السعادة تحددها عوامل مثل الحظ أو القدر أو الجينات الخارجه عن سيطرتنا. لقد كان من السهل ان نؤمن بكلمات صامويل بيكيت " دموع العالم تتدفق باستمرار".
لكن الاكشافات الجديدة تشير الى اساليب تفكير جديده تتعلق بالسعادة وتعتبر السعادة كشيء يمكن ان نتحكم به ويمكن ان نقوم بتعليمه.
ان السعادة تعتمد على العديد من العوامل فمن الاشياء الواضحة مثل الاستمتاع بالصحة الجيدة والعلاقات الوثيقة الى امور اخرى قد لا تبدو بديهيه للوهلة الاولى مثل الانخراط في سلوك كريم . ان بعض تلك العوامل بالامكان تعليمها او تعزيزها كما ان الدورات التي تعلم العادات العقلية الايجابية-مثل تقدير الاشياء التي تهم وتجنب التفكير بالانتكاسات- قد اظهرت تحسنا ملموسا بالرفاهية. لقد ساعد الدلاي لاما مؤخرا في اطلاق سلسة من تلك الدورات في لندن وهي دورات تم تطويرها من قبل منظمة العمل من اجل السعادة وهي منظمة ساعدت انا في تأسيسها.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in