

Nearly three months after Russia launched its invasion, Western countries appear more committed than ever to Ukraine’s defense, and, in some quarters, to Russia’s defeat. We asked PS commentators what outcome the West, Russia, and Ukrainians themselves can realistically expect.
لندن ــ "إنهم يحاولون منعنا من خلال الابتزاز المعتاد بالفوارق المتصاعدة في أسعار الفائدة، وأسواق البورصة الهابطة، والتهديدات الأوروبية". هكذا كتب ماتيو سالفيني، زعيم حزب الرابطة في إيطاليا، على صفحته على فيسبوك. وأضاف سالفيني في إصرار: "هذه المرة، التغيير قادم".
والآن قام بتشكيل حكومة جديدة مع زعيم حركة النجوم الخمسة الشعبوية لويجي دي مايو. وكما يقترح تصريح سالفيني فإن الائتلاف بين حركة النجوم الخمسة وحزب الرابطة يمثل حركة جديدة رافضة لأوروبا وقادرة على الانتقام من الأسواق المالية، والاتحاد الأوروبي، والصقور المالية في ألمانيا.
الواقع أن سالفيني أعلن بالفعل بداية "الجولة الثانية" في المعركة الأكبر بين الشعبوية الإيطالية والمؤسسة الأوروبية. انتهت الجولة الأولى في نوفمبر/تشرين الثاني 2011، عندما استغلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي آنذاك نيكولا ساركوزي مخاوف الأسواق المالية لإرغام رئيس الوزراء الإيطالي السابق على الاستقالة من منصبه. ومنذ ذلك الحين، كانت النزعة الرافضة لأوروبا في صعود، وخاصة في إيطاليا، نظرا لموقعها على الخطوط الأمامية في أزمة المهاجرين واللاجئين.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in