لم تشهد ألمانيا طيلة تاريخها الصناعي سوى إضرابات عمالية قليلة للغاية. فبينما بلغ متوسط عدد أيام العمل المهدرة نتيجة للإضرابات في الفترة من العام 2000 إلى العام 2004 حوالي 234 يوم عن كل ألف موظف في أسبانيا، و171 يوم في كندا، و101 يوم في فرنسا، كان عدد أيام العمل المهدرة في ألمانيا في نفس الفترة نتيجة للإضرابات 3.5 يوم فقط. وفي إحصائيات منظمة دول التعاون الاقتصادي والتنمية الخاصة بالإضرابات العمالية، تأتي ألمانيا في المرتبة الثالثة من الأسفل، حيث تسبقها بولندا بمتوسط 1.6 يوم، واليابان بمتوسط 0.4 يوم.
لم تشهد ألمانيا طيلة تاريخها الصناعي سوى إضرابات عمالية قليلة للغاية. فبينما بلغ متوسط عدد أيام العمل المهدرة نتيجة للإضرابات في الفترة من العام 2000 إلى العام 2004 حوالي 234 يوم عن كل ألف موظف في أسبانيا، و171 يوم في كندا، و101 يوم في فرنسا، كان عدد أيام العمل المهدرة في ألمانيا في نفس الفترة نتيجة للإضرابات 3.5 يوم فقط. وفي إحصائيات منظمة دول التعاون الاقتصادي والتنمية الخاصة بالإضرابات العمالية، تأتي ألمانيا في المرتبة الثالثة من الأسفل، حيث تسبقها بولندا بمتوسط 1.6 يوم، واليابان بمتوسط 0.4 يوم.