Raphaël Hadas-Lebel, author of Hundred and One Words about the French Democracy, is a former president of the Conseil d'État (State Council) Social Section and chaired the Conseil d’orientation des retraites (Pensions Advisory Council) from 2006 to 2015.
باريس- في عاصفه توتيريه جرت مؤخرا قام الرئيس الامريكي دونالد ترامب بوضع اخبار تستهدف تشويه سمعة المسلمين وهي اخبار منقوله من مجموعة الكراهية من اليمين المتطرف "بريطانيا أولا" مما يذكرنا بالإنقسامات العميقه والمخاوف التي زرعها الإرهاب في الديمقراطيات الغربيه.
لكن ليس كل شخص يتعامل مع الهجمات الإرهابية بهذه الرجعيه التي أظهرها ترامب أو مجموعة بريطانيا أولا فمثلا في فرنسا والتي قام فيها تنظيم الدولة الاسلاميه بتاريخ 13 نوفمبر 2015 بهجمات ارهابية على قاعة باتاكلان للحفلات الموسيقية وغيرها من المواقع في باريس وعلى الرغم من مقتل 130 شخص وهو عدد اكبر من أي هجمات عنيفه سابقه ضد المدنيين في فرنسا منذ الحرب العالميه الثانيه فإن احياء فرنسا للذكرى الثانيه لذلك الهجوم كان محدودا وخافتا للغايه .
يبدو ان السلطات الفرنسيه ارادت تجنب اعادة التذكير بالصدمه المؤلمه لتلك الواقعه فتلك الصدمة هي حقيقه واقعه بالنسبة للعائلات التي فقدت احباءها والتي تشعر بالأسى الشديد الدائم وبالنسبة للناجين والذين حظيت تجربتهم بالقليل من الإهتمام .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in