

Though Polish voters in October ousted their right-wing populist government, recent elections in Slovakia and the Netherlands show that populism remains as malign and potent a political force as ever in Europe. But these outcomes also hold important lessons for the United States, where the specter of Donald Trump’s return to the White House haunts the runup to the 2024 presidential election.
لندن- إن الإنقسامات العميقه ضمن اوروبا تهدد بشكل متزايد القيم التي على اساسها قام المشروع الأوروبي " إتحاد أقرب من أي وقت مضى" وفي سنة 2015 خلال ازمه اللاجئين رأى العديد من المعلقين ان هناك انقسام بين الثقافه الترحيبيه للمستشاره الألمانيه انجيلا ميركل ورؤية رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور اوربان القائمه على اساس النقاء العرقي : جسور غرب اوروبا ضد جدران شرق اوروبا.
لكن التهديد الآخر للوحده الأوروبيه يأتي من الدول الأوروبيه نفسها ففي المانيا فإن المحادثات لتشكيل تحالف بين يسار الوسط ويمين الوسط قد انهارت وفي هولندا احتاج رئيس الوزراء مارك روتي لفترة 208 يوم من أجل تشكيل حكومه جديده بعد الانتخابات في مارس وفي المملكه المتحده فإن السلطة السياسية هناك في حالة فوضى بسبب بريكست وفي بولندا قام القوميون البيض والنازيون الجدد بالخروج في مسيرة ضخمه في شوارع وارسو.
هل الاختلافات اكبر بين الدول الأعضاء أو ضمن الدول الأعضاء نفسها؟ إن الجواب على هذا السؤال مهم للغايه فلو كانت اكبر مشاكل اوروبا هي كونها مقسمة على اساس الحدود الوطنيه فإن من الممكن عندئذ ان تحاول الدول الليبراليه مثل فرنسا والمانيا تغيير توازن القوى ضمن البلدان غير الليبراليه على نحو متزايد .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in