http://prosyn.org/eOlzLC1/ar;
New Comment
Email this piece to a friend
Contact us
Please select an option
- Secure publication rights
- Submit a commentary for publication
- Website help
- Careers
- Advertise with us
- Feedback/general inquiries
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
في الشهر الماضي احتفلنا بالذكرى السنوية الثالثة ليومٍ جعل أميركا تنتبه إلى عالم جديد، حين قتل المتطرفون آلاف الأبرياء على أرضٍ أميركية. كما شهد الأسبوع الماضي مرور ثلاثة أعوام على يوم انطلاق عملية الحرية الباقية ، اليوم الذي عقدت فيه أميركا العزم على الذهاب بالمعركة إلى المتطرفين أنفسهم ـ فهاجمنا تنظيم القاعدة وحركة طالبان في أفغانستان.
بعد مرور ثلاثة أعوام على الحرب العالمية ضد الإرهاب، يتساءل بعض الناس ما إذا كانت أميركا قد أصبحت أكثر أمناً، وما إذا كان العالم قد بات في حال أفضل. وإنها لأسئلة وجيهة وفي محلها.
ولكن قبل الإجابة على هذه الأسئلة لابد وأن نحلل الموقف من وجهة نظر تاريخية. فقد قيل إن هذه الحرب العالمية ضد التطرف ستكون مهمة يضطلع بها جيل كامل، حرب قد تستمر لأعوام، وتشبه إلى حد كبير الحرب الباردة التي دامت لعقود من الزمان.
To continue reading, please log in or enter your email address.
Registration is quick and easy and requires only your email address. If you already have an account with us, please log in. Or subscribe now for unlimited access.