أميركا وتحديات الشرق الأوسط

دنفر ــ كانت المكاسب المحتملة من إعادة توجيه السياسة الخارجية الأميركية نحو منطقة آسيا والمحيط الهادئ واضحة تمام الوضوح في شهر نوفمبر/تشرين الثاني. ففي أعقاب زيارة ناجحة قام بها الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى الصين لحضور منتدى التعاون الاقتصادي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ توقف في ميانمار لتعزيز الانتقال السياسي في البلاد، بنتائج إيجابية، قبل أن ينهي رحلته بحضور اجتماع مجموعة العشرين في بريسبان والذي كانت نتائجه مثمرة بشكل ملحوظ.

https://prosyn.org/3oyOqw6ar