أكسفورد ــ لأكثر من ثلاثة عقود من الزمن، كان الاقتصاد العالمي يتسم بالتكامل الجامح وقدر غير مسبوق من الاتكالية المتبادلة. ولم تتمكن الخلافات السياسية ولا الحروب المحلية من إبطاء قطار العولمة. كانت الأسواق أسواقا، وكانت الأعمال أعمالا، وأصبحت الشركات المتعددة الجنسيات أكثر تعددية. لكن الآن، لم تعد هذه هي الحال.
في هذا العصر الجديد من المنافسة الاستراتيجية بين الصين والغرب، أصبح فك الارتباط الحالة الغالبة. وفي حين أن هذا الاتجاه سيعوق النمو الاقتصادي، ويزيد من تكاليف الأعمال (من خلال إعادة هيكلة سلاسل التوريد)، ويرفع الأسعار للجميع، فإن الاقتصاد الأكثر خسارة قد يكون اقتصاد الصين.
ما كانت الجمهورية الشعبية لتصبح على ما هي عليه اليوم لولا العولمة. فقد دفعت التجارة الدولية، والاستثمار، والقدرة على الوصول إلى أسواق رأس المال، النمو الاقتصادي، في حين ساعد نقل المعرفة ــ بدعم من المشاركة بين الطلاب، والعلماء، والباحثين ــ في تمكين رفع المستوى التكنولوجي.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
While Europe bears disproportionate historical responsibility for climate change, it accounts for just 7.5% of global emissions today, meaning that the actions taken within the EU can have only a limited impact on the world’s climate. In fact, the only solution to climate change is a global one.
reiterates the EU’s commitment to advancing mitigation and adaptation, at home and globally.
Rather than reducing concentrated market power through “disruption” or “creative destruction,” technological innovation historically has only added to the problem, by awarding monopolies to just one or a few dominant firms. And market forces offer no remedy to the problem; only public policy can provide that.
shows that technological change leads not to disruption, but to deeper, more enduring forms of market power.
أكسفورد ــ لأكثر من ثلاثة عقود من الزمن، كان الاقتصاد العالمي يتسم بالتكامل الجامح وقدر غير مسبوق من الاتكالية المتبادلة. ولم تتمكن الخلافات السياسية ولا الحروب المحلية من إبطاء قطار العولمة. كانت الأسواق أسواقا، وكانت الأعمال أعمالا، وأصبحت الشركات المتعددة الجنسيات أكثر تعددية. لكن الآن، لم تعد هذه هي الحال.
في هذا العصر الجديد من المنافسة الاستراتيجية بين الصين والغرب، أصبح فك الارتباط الحالة الغالبة. وفي حين أن هذا الاتجاه سيعوق النمو الاقتصادي، ويزيد من تكاليف الأعمال (من خلال إعادة هيكلة سلاسل التوريد)، ويرفع الأسعار للجميع، فإن الاقتصاد الأكثر خسارة قد يكون اقتصاد الصين.
ما كانت الجمهورية الشعبية لتصبح على ما هي عليه اليوم لولا العولمة. فقد دفعت التجارة الدولية، والاستثمار، والقدرة على الوصول إلى أسواق رأس المال، النمو الاقتصادي، في حين ساعد نقل المعرفة ــ بدعم من المشاركة بين الطلاب، والعلماء، والباحثين ــ في تمكين رفع المستوى التكنولوجي.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in