ليوبليانا ــ مع نجاح القوات الأوكرانية في استعادة الأراضي ودفع المحتلين الروس المحبطين إلى التقهقر السريع، لجأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتن إلى تصعيد تهديده باستخدام الأسلحة النووية. أرسل السياسيون تحذيرات صارمة إلى الكرملين، وقارن المعلقون بين اللحظة الحالية وأزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962 وغير ذلك من نوبات التوتر الشديد التي كانت لتنتهي إلى حرب نووية فاصلة. لكن نحو 15 ألف أوكراني واجهوا احتمال الإبادة بطريقة أقل تجريدية: المشاركة في حفلة جنسية ضخمة، كما أوردت التقارير.
من المتوقع أن يقوم المشاركون في "حفل عربدة ميدان شيتشيكافيستسا: الرسمي" خارج مدينة كييف "بتزيين أيديهم بخطوط تدل على توجههم الجنسي، حيث طُـلِـبَ من المهتمين بالجنس الشرجي رسم ثلاثة خطوط؛ في حين طُـلِـب من المهتمين بالجنس الفموي رسم أربعة خطوط". وظهرت مجموعات مماثلة في أماكن أخرى، بما في ذلك مجموعة أعلنت عن طقوس عربدة جنسية في شارع ديريباسيفسكا في أوديسا.
ولكن لماذا بعد ثمانية أشهر من القصف الروسي والقتال الوحشي، قد يهتم أي شخص بمثل هذا الحدث؟ وفقا لأحد المشاركين المتحمسين: "إنه عَـكْـس اليأس. فحتى في أسوأ سيناريو، يبحث الناس عن شيء يمنحهم الأمل. هذا هو التفاؤل الأعظم من منظور الأوكرانيين".
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Rather than reducing concentrated market power through “disruption” or “creative destruction,” technological innovation historically has only added to the problem, by awarding monopolies to just one or a few dominant firms. And market forces offer no remedy to the problem; only public policy can provide that.
shows that technological change leads not to disruption, but to deeper, more enduring forms of market power.
The passing of America’s preeminent foreign-policy thinker and practitioner marks the end of an era. Throughout his long and extraordinarily influential career, Henry Kissinger built a legacy that Americans would be wise to heed in this new era of great-power politics and global disarray.
reviews the life and career of America’s preeminent foreign-policy scholar-practitioner.
Log in/Register
Please log in or register to continue. Registration is free and requires only your email address.
ليوبليانا ــ مع نجاح القوات الأوكرانية في استعادة الأراضي ودفع المحتلين الروس المحبطين إلى التقهقر السريع، لجأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتن إلى تصعيد تهديده باستخدام الأسلحة النووية. أرسل السياسيون تحذيرات صارمة إلى الكرملين، وقارن المعلقون بين اللحظة الحالية وأزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962 وغير ذلك من نوبات التوتر الشديد التي كانت لتنتهي إلى حرب نووية فاصلة. لكن نحو 15 ألف أوكراني واجهوا احتمال الإبادة بطريقة أقل تجريدية: المشاركة في حفلة جنسية ضخمة، كما أوردت التقارير.
من المتوقع أن يقوم المشاركون في "حفل عربدة ميدان شيتشيكافيستسا: الرسمي" خارج مدينة كييف "بتزيين أيديهم بخطوط تدل على توجههم الجنسي، حيث طُـلِـبَ من المهتمين بالجنس الشرجي رسم ثلاثة خطوط؛ في حين طُـلِـب من المهتمين بالجنس الفموي رسم أربعة خطوط". وظهرت مجموعات مماثلة في أماكن أخرى، بما في ذلك مجموعة أعلنت عن طقوس عربدة جنسية في شارع ديريباسيفسكا في أوديسا.
ولكن لماذا بعد ثمانية أشهر من القصف الروسي والقتال الوحشي، قد يهتم أي شخص بمثل هذا الحدث؟ وفقا لأحد المشاركين المتحمسين: "إنه عَـكْـس اليأس. فحتى في أسوأ سيناريو، يبحث الناس عن شيء يمنحهم الأمل. هذا هو التفاؤل الأعظم من منظور الأوكرانيين".
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in