ليوبليانا ــ مع نجاح القوات الأوكرانية في استعادة الأراضي ودفع المحتلين الروس المحبطين إلى التقهقر السريع، لجأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتن إلى تصعيد تهديده باستخدام الأسلحة النووية. أرسل السياسيون تحذيرات صارمة إلى الكرملين، وقارن المعلقون بين اللحظة الحالية وأزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962 وغير ذلك من نوبات التوتر الشديد التي كانت لتنتهي إلى حرب نووية فاصلة. لكن نحو 15 ألف أوكراني واجهوا احتمال الإبادة بطريقة أقل تجريدية: المشاركة في حفلة جنسية ضخمة، كما أوردت التقارير.
من المتوقع أن يقوم المشاركون في "حفل عربدة ميدان شيتشيكافيستسا: الرسمي" خارج مدينة كييف "بتزيين أيديهم بخطوط تدل على توجههم الجنسي، حيث طُـلِـبَ من المهتمين بالجنس الشرجي رسم ثلاثة خطوط؛ في حين طُـلِـب من المهتمين بالجنس الفموي رسم أربعة خطوط". وظهرت مجموعات مماثلة في أماكن أخرى، بما في ذلك مجموعة أعلنت عن طقوس عربدة جنسية في شارع ديريباسيفسكا في أوديسا.
ولكن لماذا بعد ثمانية أشهر من القصف الروسي والقتال الوحشي، قد يهتم أي شخص بمثل هذا الحدث؟ وفقا لأحد المشاركين المتحمسين: "إنه عَـكْـس اليأس. فحتى في أسوأ سيناريو، يبحث الناس عن شيء يمنحهم الأمل. هذا هو التفاؤل الأعظم من منظور الأوكرانيين".
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Between now and the end of this decade, climate-related investments need to increase by orders of magnitude to keep the world on track toward achieving even more ambitious targets by mid-century. Fortunately, if done right, such investments could usher in an entirely new and better economy.
explains what it will take to mobilize capital for the net-zero transition worldwide.
Following the latest G20 summit, the G7 should be thinking seriously about deepening its own ties with more non-aligned countries. If the Ukraine war drags on, and if China continues to threaten to take Taiwan by force, the G20 will be split between friends of the BRICS and friends of the G7.
sees the grouping as increasingly divided between friends of the G7 and friends of China and Russia.
ليوبليانا ــ مع نجاح القوات الأوكرانية في استعادة الأراضي ودفع المحتلين الروس المحبطين إلى التقهقر السريع، لجأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتن إلى تصعيد تهديده باستخدام الأسلحة النووية. أرسل السياسيون تحذيرات صارمة إلى الكرملين، وقارن المعلقون بين اللحظة الحالية وأزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962 وغير ذلك من نوبات التوتر الشديد التي كانت لتنتهي إلى حرب نووية فاصلة. لكن نحو 15 ألف أوكراني واجهوا احتمال الإبادة بطريقة أقل تجريدية: المشاركة في حفلة جنسية ضخمة، كما أوردت التقارير.
من المتوقع أن يقوم المشاركون في "حفل عربدة ميدان شيتشيكافيستسا: الرسمي" خارج مدينة كييف "بتزيين أيديهم بخطوط تدل على توجههم الجنسي، حيث طُـلِـبَ من المهتمين بالجنس الشرجي رسم ثلاثة خطوط؛ في حين طُـلِـب من المهتمين بالجنس الفموي رسم أربعة خطوط". وظهرت مجموعات مماثلة في أماكن أخرى، بما في ذلك مجموعة أعلنت عن طقوس عربدة جنسية في شارع ديريباسيفسكا في أوديسا.
ولكن لماذا بعد ثمانية أشهر من القصف الروسي والقتال الوحشي، قد يهتم أي شخص بمثل هذا الحدث؟ وفقا لأحد المشاركين المتحمسين: "إنه عَـكْـس اليأس. فحتى في أسوأ سيناريو، يبحث الناس عن شيء يمنحهم الأمل. هذا هو التفاؤل الأعظم من منظور الأوكرانيين".
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in