

Though Polish voters in October ousted their right-wing populist government, recent elections in Slovakia and the Netherlands show that populism remains as malign and potent a political force as ever in Europe. But these outcomes also hold important lessons for the United States, where the specter of Donald Trump’s return to the White House haunts the runup to the 2024 presidential election.
واشنطن، العاصمة ــ في بعض الدوائر الرسمية في الولايات المتحدة وأماكن أخرى، تخيم أجواء من التشاؤم بشأن مستقبل الاقتصاد الأميركي. والآن حان وقت تبديد هذه الأجواء.
يخشى المتشائمون أن تكون سلسلة من صدمات العرض على مدار العامين الأخيرين ــ بسبب جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، وارتباكات الإنتاج في الصين، والغزو الروسي لأوكرانيا ــ أخرجت النمو الاقتصادي عن مساره. علاوة على ذلك، يميل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي الآن إلى رفع أسعار الفائدة إلى أن تجلب السياسة النقدية، على حد تعبير رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، "بعض الألم للأسر والشركات"، والذي يُـفـتَـرَض أنه السبيل الوحيد لوضع التضخم تحت السيطرة.
لكن وجهة نظر بديلة لم تحظ بالقدر الذي تستحقه من الاهتمام. وفقا لأنصار وجهة النظر هذه، فإن الاقتصاد الأميركي مهيأ لقدر كبير من التوسع الاقتصادي المستدام، لأن التطورات في السنوات الثلاث الأخيرة أزالت ــ عن طريق الحظ وإجماع سياسي جديد ــ عائقا رئيسيا أمام النمو الشامل.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in