http://prosyn.org/PMLIYQi/ar;
New Comment
Email this piece to a friend
Contact us
Please select an option
- Secure publication rights
- Submit a commentary for publication
- Website help
- Careers
- Advertise with us
- Feedback/general inquiries
- Education Subscriptions
- Corporate Subscriptions
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
إن تراجع البريطاني بادي اشدون عن الموافقة على ترشيحه لتولي منصب مبعوث الأمم المتحدة في أفغانستان يعني أن المجتمع الدولي ما زال أمامه بعض الطريق قبل أن يتمكن من التحدث بصوت واحد فيما يتصل بهذه الدولة. الحقيقة أن الحاجة أصبحت ماسة إلى مثل ذلك الصوت الموحد، فبعد ستة أعوام من الحرب ورغم إطلاق أضخم عملية عسكرية في تاريخ منظمة حلف شمال الأطلنطي، فشلت كل الجهود في إخضاع التمرد في أفغانستان، الأمر الذي يفرض على حكومة الرئيس الأفغاني حامد قرضاي المتزايدة الفساد الاعتماد على التواجد الدائم للقوات الدولية.
تحتل أفغانستان مرتبة خامس أفقر دولة في العالم وأضخم منتجة للأفيون، فضلاً عن ضعف الدولة المركزية التي أوهنها انتشار أباطرة الحرب وتمرد حركة طالبان. ورغم أن هذه النتيجة ترجع إلى أسباب عديدة، إلا أن الاتحاد الأوروبي يتحمل على الأقل بعض اللوم عن ذلك الوضع القاتم.
على الأوراق، تبدو الجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي مبهرة. فقد شاركت خمس وعشرون دولة بقواتها في جيش حلف شمال الأطلنطي القوي في أفغانستان، والذي بلغ تعداد قواته 35 ألف جندي، كما تشكل قوات الاتحاد الأوروبي الآن أكثر من نصف القوات المتواجدة هناك. وتتولى دول الاتحاد الأوروبي إدارة ثلث ampquot;فرق إعادة التعمير الإقليميةampquot;، وبالاشتراك مع المفوضية الأوروبية ساهمت في دفع ثلث تكاليف إعادة التعمير في البلاد في مرحلة ما بعد العام 2001.
We hope you're enjoying Project Syndicate.
To continue reading, subscribe now.
Subscribe
Get unlimited access to PS premium content, including in-depth commentaries, book reviews, exclusive interviews, On Point, the Big Picture, the PS Archive, and our annual year-ahead magazine.
Already have an account or want to create one? Log in