برلين- طبقا لإستطلاع للرأي نشر في أوائل مايو من قبل أ ر دي دويتشلاند تريند فإن الدعم الشعبيلحزب البديل من أجل ألمانيا (أقصى اليمين) يصل الآن لنسبة 15% من حوالي 5% قبل سنة فهل يمكننا أن نوقف هذا التوجه الخطير ؟
لقد كان صعود حزب البديل من أجل ألمانيا منذ الصيف الماضي نتيجة مباشرة لتزايد أعداد اللاجئين- حوالي مليون شخص سنة 2015- الذين دخلوا ألمانيا ولقد جعل الحزب معارضته لإدخال اللاجئين محور برنامجه والذي تضمن أيضا توجها عدائيا ضد الإتحاد الأوروبي وبرنامج إجتماعي محافظ للغاية أضيف إليه بعد ديني طائفي علني في مؤتمر الحزب بتاريخ 3 مايو في شتوتجارت .
لكن ما يزال الوسط السياسي العريض في ألمانيا يحتفظ بمكانته فما يزال الحزب المسيحي الديمقراطي الذي ينتمي ليمين الوسط وحلفاءه يتمتعون بدعم 33% من الناخبين والحزب الإشتراكي الديمقراطي من يسار الوسط ما يزال يتمتع بدعم 20% من الناخبين كما دعم 13% من الناخبين حزب الخضر وحتى حزب الديمقراطيين الأحرار تمكن من إستعادة مكانته بعد الأوقات الصعبة التي مر بها حيث يتمتع الآن بدعم حوالي 6% من الناخبين .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Richard Haass
explains what caused the Ukraine war, urges the West to scrutinize its economic dependence on China, proposes ways to reverse the dangerous deterioration of democracy in America, and more.
If the US Federal Reserve raises its policy interest rate by as much as is necessary to rein in inflation, it will most likely further depress the market value of the long-duration securities parked on many banks' balance sheets. So be it.
thinks central banks can achieve both, despite the occurrence of a liquidity crisis amid high inflation.
The half-century since the official demise of the Bretton Woods system of fixed exchange rates has shown the benefits of what replaced it. While some may feel nostalgic for the postwar monetary system, its collapse was inevitable, and what looked like failure has given rise to a remarkably resilient regime.
explains why the shift toward exchange-rate flexibility after 1973 was not a policy failure, as many believed.
برلين- طبقا لإستطلاع للرأي نشر في أوائل مايو من قبل أ ر دي دويتشلاند تريند فإن الدعم الشعبيلحزب البديل من أجل ألمانيا (أقصى اليمين) يصل الآن لنسبة 15% من حوالي 5% قبل سنة فهل يمكننا أن نوقف هذا التوجه الخطير ؟
لقد كان صعود حزب البديل من أجل ألمانيا منذ الصيف الماضي نتيجة مباشرة لتزايد أعداد اللاجئين- حوالي مليون شخص سنة 2015- الذين دخلوا ألمانيا ولقد جعل الحزب معارضته لإدخال اللاجئين محور برنامجه والذي تضمن أيضا توجها عدائيا ضد الإتحاد الأوروبي وبرنامج إجتماعي محافظ للغاية أضيف إليه بعد ديني طائفي علني في مؤتمر الحزب بتاريخ 3 مايو في شتوتجارت .
لكن ما يزال الوسط السياسي العريض في ألمانيا يحتفظ بمكانته فما يزال الحزب المسيحي الديمقراطي الذي ينتمي ليمين الوسط وحلفاءه يتمتعون بدعم 33% من الناخبين والحزب الإشتراكي الديمقراطي من يسار الوسط ما يزال يتمتع بدعم 20% من الناخبين كما دعم 13% من الناخبين حزب الخضر وحتى حزب الديمقراطيين الأحرار تمكن من إستعادة مكانته بعد الأوقات الصعبة التي مر بها حيث يتمتع الآن بدعم حوالي 6% من الناخبين .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in