وارسو- كيف يمكن لحكومة تتمتع بأفضل سجل اقتصادي في اوروبا (وفي كامل دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية) ان تخسر بهذه الطريقة المذلة في الانتخابات على يد معارضة مناهضه لاوروبا وقومية وجاهلة اقتصاديا وكانت تعتبر غير قابلة للانتخاب قبل عام واحد فقط ؟ ان هذا السؤال الذي يخطر ببال العديد من البولنديين واصدقاء بولندا بعد هزيمة حكومة حزب المنصة المدنية في 25 اكتوبر . اذا كان خلق فرص العمل وتعزيز الدخول لا يجعلك تفوز بالانتخابات مرة اخرى فكيف يمكنك ان تفوز اذن ؟
ان احد اسباب انتصار المعارضة بالطبع هو سبب عالمي فبعد مضي الوقت يريد الناس في كل مكان التغيير . لقد كان حزب المنصة المدنية في السلطة منذ سنة 2007 . ان نفاذ الصبر من الوضع القائم هو اقوى في الدول الشيوعية السابقة في شرق ووسط اوروبا حيث لا يحظى الكثير من اوجه النظام الاجتماعي والسياسي والاقتصادي بقبول عام بعد وفي واقع الامر كان دونالد تاسك من حزب المنصة المدنية اول رئيس وزراء في مرحلة ما بعد الشيوعية في بولندا يفوز بفترات متعاقبة .
وبينما تحكم الاحزاب لفترة اطول فإن شخصياتها الاقوى عادة ما يتم استبدالها بشخصيات اضعف فلقد دخل حزب المنصة المدنية الانتخابات بعد استبدال تاسك بايوا كوباكز وكما عانى الحزب من المشكلة نفسها مع عدد من الشخصيات البديلة الاخرى .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
While carbon pricing and industrial policies may have enabled policymakers in the United States and Europe to avoid difficult political choices, we cannot rely on these tools to achieve crucial climate goals. Climate policies must move away from focusing on green taxes and subsidies and enter the age of politics.
explains why achieving climate goals requires a broader combination of sector-specific policy instruments.
The long-standing economic consensus that interest rates would remain low indefinitely, making debt cost-free, is no longer tenable. Even if inflation declines, soaring debt levels, deglobalization, and populist pressures will keep rates higher for the next decade than they were in the decade following the 2008 financial crisis.
thinks that policymakers and economists must reassess their beliefs in light of current market realities.
وارسو- كيف يمكن لحكومة تتمتع بأفضل سجل اقتصادي في اوروبا (وفي كامل دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية) ان تخسر بهذه الطريقة المذلة في الانتخابات على يد معارضة مناهضه لاوروبا وقومية وجاهلة اقتصاديا وكانت تعتبر غير قابلة للانتخاب قبل عام واحد فقط ؟ ان هذا السؤال الذي يخطر ببال العديد من البولنديين واصدقاء بولندا بعد هزيمة حكومة حزب المنصة المدنية في 25 اكتوبر . اذا كان خلق فرص العمل وتعزيز الدخول لا يجعلك تفوز بالانتخابات مرة اخرى فكيف يمكنك ان تفوز اذن ؟
ان احد اسباب انتصار المعارضة بالطبع هو سبب عالمي فبعد مضي الوقت يريد الناس في كل مكان التغيير . لقد كان حزب المنصة المدنية في السلطة منذ سنة 2007 . ان نفاذ الصبر من الوضع القائم هو اقوى في الدول الشيوعية السابقة في شرق ووسط اوروبا حيث لا يحظى الكثير من اوجه النظام الاجتماعي والسياسي والاقتصادي بقبول عام بعد وفي واقع الامر كان دونالد تاسك من حزب المنصة المدنية اول رئيس وزراء في مرحلة ما بعد الشيوعية في بولندا يفوز بفترات متعاقبة .
وبينما تحكم الاحزاب لفترة اطول فإن شخصياتها الاقوى عادة ما يتم استبدالها بشخصيات اضعف فلقد دخل حزب المنصة المدنية الانتخابات بعد استبدال تاسك بايوا كوباكز وكما عانى الحزب من المشكلة نفسها مع عدد من الشخصيات البديلة الاخرى .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in