

Many argue that the combined effects of the 2008 global financial crisis, the COVID-19 pandemic, Sino-American decoupling, and Russia’s war against Ukraine have dealt an irreversible blow to three decades of open trade and burgeoning supply chains. How should policymakers and businesses respond to the apparent demise of globalization, and what new paradigm might replace it?
ستوكهولم ــ تكتسب العقوبات الغربية المفروضة على روسيا بسبب عدوانها على أوكرانيا مزيدا من الصرامة. الآن، يتمثل الشاغل الأكبر في كيفية خفض عائدات روسيا من النفط، والتي ربما تشكل الآن أكثر من نصف عائداتها من التصدير. تتلخص الطريقة الأفضل في تحديد سقف لأسعار النفط، والذي يجري فرضه الآن بالفعل ــ وإن لم يكن من قِـبَـل الدول الغربية.
كانت الفكرة الأولية أن يتوقف الغرب عن استيراد النفط الروسي. ولكن لأن روسيا تمثل ما يقرب من 11% من إنتاج النفط العالمي، أدت المحاولات الغربية لخفض واردات النفط من روسيا إلى ارتفاعات حادة في الأسعار في السوق العالمية، فسمح هذا لروسيا بجني المزيد من صادراتها النفطية، مع تسليم كميات أقل.
زادت بعض البلدان، وأبرزها الهند والصين وتركيا، من وارداتها النفطية من روسيا. لكن هذا لم يساعد روسيا كثيرا بالضرورة، لأنها اشترت هذا النفط بخصم كبير. في بداية عام 2022، بيع خام الأورال الروسي بخصم طفيف بلغ دولارا أو دولارين للبرميل، مقارنة بخام برنت الأوروبي. ولكن منذ إبريل/نيسان، تراوح هذا الخصم بين 31 دولارا إلى 36 دولارا للبرميل. وفي الثالث من أغسطس/آب، كان سعر خام الأورال 76 دولارا للبرميل.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in