سانتياغو – لو تخيلنا بلدين . البلد أ لديه عجز مالي أكثر بقليل من 5% من الناتج المحلي الاجمالي بينما البلد ب لديه عجز كبير يصل الى 9% وبالاضافة الى ذلك وحتى وقت قريب كان الدين العام للبلد أ بالكاد يتجاوز 50% من الناتج المحلي الاجمالي بينما الدين العام للبلد ب ارتفع بشكر كبير وسريع بحيث سيصل قريبا الى 90% من الناتج المحلي .
اذن من بين هذين البلدين فإن البلد ب هو البلد الأكثر إحتماليه لإن يعاني من أزمة عملات، فهل هذا صحيح ؟
الإجابه ليس تماما فالبلد أ هو الارجنتين والبلد ب هو البرازيل ومنذ بداية سنة 2018 فقد البيزو الارجنتيني نصف قيمته وبعد ان كانت على وشك الخروج من سوق الصرف الاجنبي ، اضطرت الارجنتين لتبني إجراءات تقشف من اجل تأمين حزمة انقاذ تبلغ 50 مليار دولار امريكي من صندوق النقد الدولي – وحتى هذا الاجراء لم ينجح في تهدئة المستثمرين وفي الوقت نفسه فلقد ضعف الريال البرازيلي وهذا عائد في الغالب الى النتيجه غير المؤكده للإنتخابات الرئاسيه في اكتوبر ولكن لا يوجد أزمه ماليه واضحه بالأفق .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
After years in the political wilderness, the UK Labour Party is now far ahead in opinion polls, with sensible plans for improving the country's economic performance. But to translate promises into results, any future government will have to do something about the elephant in the room: chronic under-investment.
explains what it will take for any political party to restore hope in the country's long-term economic future.
For the US, Slovakia's general election may produce another unreliable allied government. But instead of turning a blind eye to such allies, as President Joe Biden has been doing with Poland, or confronting them with an uncompromising stance, the US should spearhead efforts to help mend flawed democracies.
reflect on the outcome of Slovakia's general election in the run-up to Poland's decisive vote.
سانتياغو – لو تخيلنا بلدين . البلد أ لديه عجز مالي أكثر بقليل من 5% من الناتج المحلي الاجمالي بينما البلد ب لديه عجز كبير يصل الى 9% وبالاضافة الى ذلك وحتى وقت قريب كان الدين العام للبلد أ بالكاد يتجاوز 50% من الناتج المحلي الاجمالي بينما الدين العام للبلد ب ارتفع بشكر كبير وسريع بحيث سيصل قريبا الى 90% من الناتج المحلي .
اذن من بين هذين البلدين فإن البلد ب هو البلد الأكثر إحتماليه لإن يعاني من أزمة عملات، فهل هذا صحيح ؟
الإجابه ليس تماما فالبلد أ هو الارجنتين والبلد ب هو البرازيل ومنذ بداية سنة 2018 فقد البيزو الارجنتيني نصف قيمته وبعد ان كانت على وشك الخروج من سوق الصرف الاجنبي ، اضطرت الارجنتين لتبني إجراءات تقشف من اجل تأمين حزمة انقاذ تبلغ 50 مليار دولار امريكي من صندوق النقد الدولي – وحتى هذا الاجراء لم ينجح في تهدئة المستثمرين وفي الوقت نفسه فلقد ضعف الريال البرازيلي وهذا عائد في الغالب الى النتيجه غير المؤكده للإنتخابات الرئاسيه في اكتوبر ولكن لا يوجد أزمه ماليه واضحه بالأفق .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in