باريس- بينما هناك جدل في منطقة اليورو عن كيفية الهرب من فخ الركود والتي تجد نفسها فيه فإن هناك سؤال قد اصبح اكثر اهمية وهو : هل تستطيع الحكومات ان تلتزم بمصداقية بترشيد الانفاق العام في المستقبل مع محاولة تجنب التخفيضات الفوريه ؟ لحسن الحظ ان الاجابه هي نعم بشروط فهناك وسائل من اجل التحقق من ان التكيف المالي الان سوف يتبعه التدعيم لاحقا.
ان النمو والتضخم في منطقة اليورو ما يزالان ضعيفان للغايه . ان آخر تقييمات البنك المركزي الاوروبي هي قاتمه حيث لم يخفي رئيس البنك المركزي الاوروبي ماريو دراجي حقيقة انه لا تزال هناك مخاطر على الجانب السلبي. ان النمو في الناتج المحلي الاجمالي الاسمي – أي النمو الحقيقي زائد التضخم –لن يزيد عن 1،5 % هذا العام ومن الممكن ان يقترب في نهاية المطاف الى نسبة 1% .
بالرغم من ان السياسة النقديه داعمه ، الا انها تقترب من الوصول لنهايتها ومبادرة البنك المركزي الاوروبي لتحفيز الائتمان عن طريق اقراض البنوك التجاريه بشروط رخيصه للغايه لم تكن فعالة على النحو المأمول. ان السندات الحكومية لعشر سنوات أ أ أ تحقق حاليا عائد بنسبة 1% مما يوحي بإن الاسواق لا تتوقع انتعاش قوي.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
There is ample reason to worry that major economies like the United States are heading for a recession, accompanied by cascading financial turmoil. Some of the worst elements of both the 1970s and the 2008 crash are now in play, with equity markets likely to move deeper into bear territory.
says six factors will determine how bad the next downturn will be for the real economy and equity markets.
باريس- بينما هناك جدل في منطقة اليورو عن كيفية الهرب من فخ الركود والتي تجد نفسها فيه فإن هناك سؤال قد اصبح اكثر اهمية وهو : هل تستطيع الحكومات ان تلتزم بمصداقية بترشيد الانفاق العام في المستقبل مع محاولة تجنب التخفيضات الفوريه ؟ لحسن الحظ ان الاجابه هي نعم بشروط فهناك وسائل من اجل التحقق من ان التكيف المالي الان سوف يتبعه التدعيم لاحقا.
ان النمو والتضخم في منطقة اليورو ما يزالان ضعيفان للغايه . ان آخر تقييمات البنك المركزي الاوروبي هي قاتمه حيث لم يخفي رئيس البنك المركزي الاوروبي ماريو دراجي حقيقة انه لا تزال هناك مخاطر على الجانب السلبي. ان النمو في الناتج المحلي الاجمالي الاسمي – أي النمو الحقيقي زائد التضخم –لن يزيد عن 1،5 % هذا العام ومن الممكن ان يقترب في نهاية المطاف الى نسبة 1% .
بالرغم من ان السياسة النقديه داعمه ، الا انها تقترب من الوصول لنهايتها ومبادرة البنك المركزي الاوروبي لتحفيز الائتمان عن طريق اقراض البنوك التجاريه بشروط رخيصه للغايه لم تكن فعالة على النحو المأمول. ان السندات الحكومية لعشر سنوات أ أ أ تحقق حاليا عائد بنسبة 1% مما يوحي بإن الاسواق لا تتوقع انتعاش قوي.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in