بوخارست/مدريد-ان الهجمات الارهابيه في باريس في 13 نوفمبر والتي نجم عنها مصرع 120 شخص على الاقل هي تذكير مأساوي بانتشار الارهاب الحديث ففي هذا السنة وحدهاقتل المتطرفون العنيفون الابرياء بإسم الدين أو السياسه في فرنسا وتونس وكينيا واسرائيل ونيجيريا وبالطبع في سوريا والعراق على سبيل المثال لا الحصر وكما كان الحال مع الطاعون الاسود في اوروبا في العصور الوسطى فإن الارهاب يستهدف العصر الحديث بحيث اصبح القضاء عليه امرا ملحا على نطاق العالم .
ان المجتمع الحديث يشعر بالقلق من التهديد الذي يشكله الارهاب منذ زمن بعيد والدول قامت باقرار تشريعات تتعلق بالامن وخلق وحدات شرطة واستخبارات متخصصة من اجل وقف مرتكبي الهجمات واحباط أو منع الهجمات كما قامت تلك الدول باستكمال تلك الجهود بابرام معاهدات دولية واقليمية واتفاقيات ثنائية.
لكن بالرغم من محاولات متعددة لانشاء هيئة قانونية دولية لمحاربة الارهاب ، الا ان تلك الهيئة ما تزال غير موجوده ولقد حان وقت تغيير ذلك الان .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Since 1960, only a few countries in Latin America have narrowed the gap between their per capita income and that of the United States, while most of the region has lagged far behind. Making up for lost ground will require a coordinated effort, involving both technocratic tinkering and bold political leadership.
explain what it will take finally to achieve economic convergence with advanced economies.
Between now and the end of this decade, climate-related investments need to increase by orders of magnitude to keep the world on track toward achieving even more ambitious targets by mid-century. Fortunately, if done right, such investments could usher in an entirely new and better economy.
explains what it will take to mobilize capital for the net-zero transition worldwide.
بوخارست/مدريد-ان الهجمات الارهابيه في باريس في 13 نوفمبر والتي نجم عنها مصرع 120 شخص على الاقل هي تذكير مأساوي بانتشار الارهاب الحديث ففي هذا السنة وحدهاقتل المتطرفون العنيفون الابرياء بإسم الدين أو السياسه في فرنسا وتونس وكينيا واسرائيل ونيجيريا وبالطبع في سوريا والعراق على سبيل المثال لا الحصر وكما كان الحال مع الطاعون الاسود في اوروبا في العصور الوسطى فإن الارهاب يستهدف العصر الحديث بحيث اصبح القضاء عليه امرا ملحا على نطاق العالم .
ان المجتمع الحديث يشعر بالقلق من التهديد الذي يشكله الارهاب منذ زمن بعيد والدول قامت باقرار تشريعات تتعلق بالامن وخلق وحدات شرطة واستخبارات متخصصة من اجل وقف مرتكبي الهجمات واحباط أو منع الهجمات كما قامت تلك الدول باستكمال تلك الجهود بابرام معاهدات دولية واقليمية واتفاقيات ثنائية.
لكن بالرغم من محاولات متعددة لانشاء هيئة قانونية دولية لمحاربة الارهاب ، الا ان تلك الهيئة ما تزال غير موجوده ولقد حان وقت تغيير ذلك الان .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in