بوخارست/مدريد-ان الهجمات الارهابيه في باريس في 13 نوفمبر والتي نجم عنها مصرع 120 شخص على الاقل هي تذكير مأساوي بانتشار الارهاب الحديث ففي هذا السنة وحدهاقتل المتطرفون العنيفون الابرياء بإسم الدين أو السياسه في فرنسا وتونس وكينيا واسرائيل ونيجيريا وبالطبع في سوريا والعراق على سبيل المثال لا الحصر وكما كان الحال مع الطاعون الاسود في اوروبا في العصور الوسطى فإن الارهاب يستهدف العصر الحديث بحيث اصبح القضاء عليه امرا ملحا على نطاق العالم .
ان المجتمع الحديث يشعر بالقلق من التهديد الذي يشكله الارهاب منذ زمن بعيد والدول قامت باقرار تشريعات تتعلق بالامن وخلق وحدات شرطة واستخبارات متخصصة من اجل وقف مرتكبي الهجمات واحباط أو منع الهجمات كما قامت تلك الدول باستكمال تلك الجهود بابرام معاهدات دولية واقليمية واتفاقيات ثنائية.
لكن بالرغم من محاولات متعددة لانشاء هيئة قانونية دولية لمحاربة الارهاب ، الا ان تلك الهيئة ما تزال غير موجوده ولقد حان وقت تغيير ذلك الان .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Rather than reducing concentrated market power through “disruption” or “creative destruction,” technological innovation historically has only added to the problem, by awarding monopolies to just one or a few dominant firms. And market forces offer no remedy to the problem; only public policy can provide that.
shows that technological change leads not to disruption, but to deeper, more enduring forms of market power.
The passing of America’s preeminent foreign-policy thinker and practitioner marks the end of an era. Throughout his long and extraordinarily influential career, Henry Kissinger built a legacy that Americans would be wise to heed in this new era of great-power politics and global disarray.
reviews the life and career of America’s preeminent foreign-policy scholar-practitioner.
Log in/Register
Please log in or register to continue. Registration is free and requires only your email address.
بوخارست/مدريد-ان الهجمات الارهابيه في باريس في 13 نوفمبر والتي نجم عنها مصرع 120 شخص على الاقل هي تذكير مأساوي بانتشار الارهاب الحديث ففي هذا السنة وحدهاقتل المتطرفون العنيفون الابرياء بإسم الدين أو السياسه في فرنسا وتونس وكينيا واسرائيل ونيجيريا وبالطبع في سوريا والعراق على سبيل المثال لا الحصر وكما كان الحال مع الطاعون الاسود في اوروبا في العصور الوسطى فإن الارهاب يستهدف العصر الحديث بحيث اصبح القضاء عليه امرا ملحا على نطاق العالم .
ان المجتمع الحديث يشعر بالقلق من التهديد الذي يشكله الارهاب منذ زمن بعيد والدول قامت باقرار تشريعات تتعلق بالامن وخلق وحدات شرطة واستخبارات متخصصة من اجل وقف مرتكبي الهجمات واحباط أو منع الهجمات كما قامت تلك الدول باستكمال تلك الجهود بابرام معاهدات دولية واقليمية واتفاقيات ثنائية.
لكن بالرغم من محاولات متعددة لانشاء هيئة قانونية دولية لمحاربة الارهاب ، الا ان تلك الهيئة ما تزال غير موجوده ولقد حان وقت تغيير ذلك الان .
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in