

Nearly three months after Russia launched its invasion, Western countries appear more committed than ever to Ukraine’s defense, and, in some quarters, to Russia’s defeat. We asked PS commentators what outcome the West, Russia, and Ukrainians themselves can realistically expect.
نيويورك ــ في مثل هذا الشهر قبل خمس سنوات، نُـشِـر كتاب لي بعنوان "عالَـم في فوضى". كانت الفرضية التي طرحها الكتاب تتلخص في أن نهاية الحرب الباردة لم تكن إيذانا ببدء عصر يتسم بقدر أعظم من الاستقرار، والأمان، والـسِـلم، كما توقع كثيرون. فبدلا من ذلك ظهر عالَـم حيث أصبحت الـغَـلَـبة للصراع وليس التعاون.
انتقد بعض الناس الكتاب في ذلك الوقت على أنه سلبي ومتشائم على نحو مفرط. الآن، بعد الأحداث التي شهدتها تلك السنوت الخمس، فربما يستحق الكتاب الانتقاد بسبب تفاؤله النسبي. لقد أصبح العالَم الآن مكانا أشد فوضوية مما كان عليه قبل خمس سنوات ــ وأغلب الميول والنزعات تسير في الاتجاه الخاطئ.
الواقع أن الفجوة بين التحديات والاستجابات على المستوى العالمي ضخمة ومتنامية. كشفت جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) عن أوجه القصور التي تعيب الآليات الصحية الدولية. ونحن ندخل الآن عامنا الثالث من الجائحة، ومع ذلك لا نزال نجهل أصولها ومنشأها، بسبب المماطلة الصينية.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in