

From semiconductors to electric vehicles, governments are identifying the strategic industries of the future and intervening to support them – abandoning decades of neoliberal orthodoxy in the process. Are industrial policies the key to tackling twenty-first-century economic challenges or a recipe for market distortions and lower efficiency?
فلورنسا - في مقابلة أُجريت معه مؤخراً، جادل الرئيس الرواندي بول كاغامي أنه يتعين على الإدارة الجديدة للرئيس الأمريكي جو بايدن ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أخذ زمام المبادرة في معالجة العنف والحرمان في منطقة تيغراي الإثيوبية. وصف كاغامي الوضع هناك بأنه مثير للقلق، وأشار إلى أن عدد القتلى مرتفع للغاية بحيث لا يمكن ترك مَهمّة إدارة الصراع لإثيوبيا أو للاتحاد الأفريقي وحدهما. وبصفته رئيسًا لبلد لا يزال يتعامل مع عواقب الإبادة الجماعية التي وقعت في عام 1994 ضد سُكان التوتسي، يتحدث كاغامي هنا بكل ثقة وحزم، ويستحق أن نستمع إليه.
هناك خمسة أسباب تدعو إلى ضرورة اتخاذ إجراءات فورية بشأن تيغراي من قبل مجلس الأمن.
أولاً، إن الوجود المحتمل للقوات المسلحة الإريترية في تيغراي يجعل من الحرب صراعًا مدنيًا ودوليًا على حد سواء، وبالتالي يُعد ضمن اختصاصات الأمم المتحدة. تورطت القوات الإريترية في عمليات القتل والإعادة القسرية للاجئين الإريتريين، بما في ذلك من خلال إضرام النيران في مُخيمي شيملبا و هيتساتس للاجئين. ووفقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فإن هناك ما بين 15.000 و 20.000 لاجئًا إريتريًا في عداد المفقودين.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in