لندن ـ لقد مرت تسع سنوات منذ استحدثت مصطلح (BRIC)، والذي أصبح مترادفاً مع صعود البرازيل وروسيا والهند والصين. ومرت سبع أعوام منذ نشرت أنا وزملائي في جولدمان ساكس لأول مرة توقعاتنا لعام 2050 حيث اقترحنا أن الاقتصاد في هذه البلدان الأربعة قد يصبح أضخم من اقتصاد مجموعة الدول السبع الكبار، وأنها إلى جانب الولايات المتحدة سوف تصبح البلدان الخمسة صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم.
كما مرت أكثر من خمس سنوات منذ ظهور تعبير "الأحد عشر القادمون" لأول مرة. ويضم هذا المصطلح البلدان الأحد عشر صاحبة أضخم تعداد سكاني على مستوى العالم.
وتدفع هذه البلدان الأحد عشر إلى جانب البلدان الأربعة أغلب الزخم الإيجابي وراء الاقتصاد العالمي اليوم. فقد تجاوزت الصين اليابان باعتبارها صاحبة ثاني أضخم اقتصاد على مستوى العالم، حيث أصبح ناتجها يعادل تقريباً نظيره لدى بقية بلدان المجموعة الأربعة الأخرى (البرازيل وروسيا والهند) مجتمعة. ولقد بلغ مجموع ناتج هذه البلدان المحلي الإجمالي 11 تريلون دولار أميركي تقريبا، أو نحو 80% من الناتج المحلي الإجمالي الأميركي.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Since the 1990s, Western companies have invested a fortune in the Chinese economy, and tens of thousands of Chinese students have studied in US and European universities or worked in Western companies. None of this made China more democratic, and now it is heading toward an economic showdown with the US.
argue that the strategy of economic engagement has failed to mitigate the Chinese regime’s behavior.
While Chicago School orthodoxy says that humans can’t beat markets, behavioral economists insist that it’s humans who make markets, which means that humans can strive to improve their functioning. Which claim you believe has important implications for both economic theory and financial regulation.
uses Nobel laureate Robert J. Shiller’s work to buttress the case for a behavioral approach to economics.
لندن ـ لقد مرت تسع سنوات منذ استحدثت مصطلح (BRIC)، والذي أصبح مترادفاً مع صعود البرازيل وروسيا والهند والصين. ومرت سبع أعوام منذ نشرت أنا وزملائي في جولدمان ساكس لأول مرة توقعاتنا لعام 2050 حيث اقترحنا أن الاقتصاد في هذه البلدان الأربعة قد يصبح أضخم من اقتصاد مجموعة الدول السبع الكبار، وأنها إلى جانب الولايات المتحدة سوف تصبح البلدان الخمسة صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم.
كما مرت أكثر من خمس سنوات منذ ظهور تعبير "الأحد عشر القادمون" لأول مرة. ويضم هذا المصطلح البلدان الأحد عشر صاحبة أضخم تعداد سكاني على مستوى العالم.
وتدفع هذه البلدان الأحد عشر إلى جانب البلدان الأربعة أغلب الزخم الإيجابي وراء الاقتصاد العالمي اليوم. فقد تجاوزت الصين اليابان باعتبارها صاحبة ثاني أضخم اقتصاد على مستوى العالم، حيث أصبح ناتجها يعادل تقريباً نظيره لدى بقية بلدان المجموعة الأربعة الأخرى (البرازيل وروسيا والهند) مجتمعة. ولقد بلغ مجموع ناتج هذه البلدان المحلي الإجمالي 11 تريلون دولار أميركي تقريبا، أو نحو 80% من الناتج المحلي الإجمالي الأميركي.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in