كامبريدج ــ تفاوتت الآثار الصحية والاقتصادية الناجمة عن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) عبر بلدان العالم. وهذا ينطبق أيضا على الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، التي تعاني معدلات فقر أعلى، ومستويات أسوأ من الرعاية الصحية، ونصيبا أقل من الوظائف التي يمكن أداؤها عن بعد مقارنة بالاقتصادات المتقدمة.
تتعرض الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية في أميركا اللاتينية للنصيب الأكبر من الضرر نتيجة لاندلاع الجائحة، بينما تظل نظيراتها في جنوب شرق آسيا هي الأقل تضررا. حيث لم تسجل فيتنام وتايلاند، على سبيل المثال، سوى حالات قليلة بشكل ملحوظ حتى الآن.
كامبريدج ــ تفاوتت الآثار الصحية والاقتصادية الناجمة عن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) عبر بلدان العالم. وهذا ينطبق أيضا على الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، التي تعاني معدلات فقر أعلى، ومستويات أسوأ من الرعاية الصحية، ونصيبا أقل من الوظائف التي يمكن أداؤها عن بعد مقارنة بالاقتصادات المتقدمة.
على الرغم من ذلك، من المستغرب أن معدلات الإصابة والوفيات الناجمة عن كوفيد-19 حتى الآن قليلة في معظم الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية مقارنة بالولايات المتحدة وأوروبا، كما أشارتبينيلوبي جولدبرج وتريستان ريد (وكما أوضحراجورام راجان). لكن هذا قد يعكس بصورة جزئية عدم دقة الإحصائيات على نطاق واسع، وعلى أية حال، فإن الوضعيتطور بسرعة.
تتعرض الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية في أميركا اللاتينية للنصيب الأكبر من الضرر نتيجة لاندلاع الجائحة، بينما تظل نظيراتها في جنوب شرق آسيا هي الأقل تضررا. حيث لم تسجل فيتنام وتايلاند، على سبيل المثال، سوى حالات قليلة بشكل ملحوظ حتى الآن.