نيويورك – عندما تضرب جائحة ما العالم يتوجب على قادة العالم والعاملين في الرعاية الصحية التأقلم بسرعة مع التهديد الذي يلوح في الأفق وعادة عندما ينظرون في الأمر يكون العامل الاخير الذي يأخذونه بعين الاعتبار هو نوع الجنس اذا افترضنا ان نوع الجنس هو ضمن قائمة الاولويات لديهم في المقام الأول .
نحن كناشطات في الدعوة لتعزيز صحة الفتيات والنساء وتأمين حقوقهن دائما نسمع هذه الاعذار مرارا وتكرارا من هولاء القادة مثل " ان نوع الجنس ليس اولوية الان " ، " ربما عندما تهدأ الأمور" ، " ان هذا ليس الوقت المناسب". لو اردنا فعلا ان نتوصل للاستجابة الأكثر فعالية لفيروس كورونا المستجد – أو اي حالة من حالات الطوارىء الصحية - فإن هذا الطرح يجب ان يتغير .
ان تجربة الفتيات والنساء فيما يتعلق بتفشي الأمراض تختلف عن الفتيان والرجال . ان النظر لتلك المسألة من خلال عدسة نوع الجنس يسلط الضوء على مخاطر محددة وقابلية الأصابة التي تواجه الفتيات والنساء بسبب انعدام المساواة المتجذر بالاضافة الى الأدوار التقليدية المتعلقة بنوع الجنس . ان الحقائق التي يكشفها هذا المنظور يمكن ان تنقذ الأرواح وتساعدنا في ان لا نترك اي شخص خلفنا بدون مساعدة اثناء استجابتنا للحالات الطارئة.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
With elevated global inflation likely to persist for some time, the prospect of competitive exchange-rate appreciations is looming larger. Instead of a race to the bottom in the currency market, there may be a scramble to the top – and poorer countries will likely suffer the most.
warns that a series of competitive exchange-rate appreciations would hurt poorer economies the most.
Neither the invasion of Ukraine nor the deepening cold war between the West and China came out of the blue. The world has been increasingly engaged over the past half-decade, or longer, in a struggle between two diametrically opposed systems of governance: open society and closed society.
frames the war in Ukraine as the latest battle for open-society ideals – one that implicates China as well.
Shlomo Ben-Ami
highlights the lessons countries like China and Iran are drawing from Vladimir Putin’s aggression, offers advice to Ukrainian peace negotiators, and considers the wisdom of Finland and Sweden's NATO membership.
Log in/Register
Please log in or register to continue. Registration is free and requires only your email address.
نيويورك – عندما تضرب جائحة ما العالم يتوجب على قادة العالم والعاملين في الرعاية الصحية التأقلم بسرعة مع التهديد الذي يلوح في الأفق وعادة عندما ينظرون في الأمر يكون العامل الاخير الذي يأخذونه بعين الاعتبار هو نوع الجنس اذا افترضنا ان نوع الجنس هو ضمن قائمة الاولويات لديهم في المقام الأول .
نحن كناشطات في الدعوة لتعزيز صحة الفتيات والنساء وتأمين حقوقهن دائما نسمع هذه الاعذار مرارا وتكرارا من هولاء القادة مثل " ان نوع الجنس ليس اولوية الان " ، " ربما عندما تهدأ الأمور" ، " ان هذا ليس الوقت المناسب". لو اردنا فعلا ان نتوصل للاستجابة الأكثر فعالية لفيروس كورونا المستجد – أو اي حالة من حالات الطوارىء الصحية - فإن هذا الطرح يجب ان يتغير .
ان تجربة الفتيات والنساء فيما يتعلق بتفشي الأمراض تختلف عن الفتيان والرجال . ان النظر لتلك المسألة من خلال عدسة نوع الجنس يسلط الضوء على مخاطر محددة وقابلية الأصابة التي تواجه الفتيات والنساء بسبب انعدام المساواة المتجذر بالاضافة الى الأدوار التقليدية المتعلقة بنوع الجنس . ان الحقائق التي يكشفها هذا المنظور يمكن ان تنقذ الأرواح وتساعدنا في ان لا نترك اي شخص خلفنا بدون مساعدة اثناء استجابتنا للحالات الطارئة.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in