

Months of high inflation, both in the United States and globally, have fueled intense debates about both root causes and potential solutions. Here, Jason Furman of Harvard University and James K. Galbraith of the University of Texas, Austin, offer opposing perspectives on what has become the year’s biggest economic-policy challenge.
واشنطن العاصمة-ان الموارد المعدنية هي مصدر حيوي للإيرادات في أفريقيا ففي سنة 2019 شكلت المعادن والوقود الاحفوري أكثر من ثلث الصادرات من على الأقل 60% من الدول الافريقية. تنتج القارة حوالي 80% من انتاج العالم من البلاتينيوم وثلثي انتاجه من الكوبالت بالإضافة الى نصف انتاج العالم من المنغنيز بالإضافة الى كميات كبيرة من الكروم مما يجعل القارة في وضع قوي يؤهلها للاستفادة من الطلب المتزايد على تلك المعادن كما يُعتقد ان افريقيا تمتلك أكبر احتياطات معدنية غير مستغلة على مستوى العالم.
للأسف فإن الافتقار إلى التخطيط الجيولوجي الممنهج والاستكشاف يعني أن النطاق الكامل لموارد القارة لا يزال غير معروف وحتى نستكشف الآفاق الكاملة للبدان الافريقية الغنية بالمعادن، يتوجب على شركات التعدين والحكومات الأفريقية تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة. ان الذكاء الاصطناعي والاتمتة والبيانات الكبيرة يمكن ان تساعد شركات التعدين في الحد من الضرر الذي يلحق بالبيئة وتحسين ظروف العمل والتقليل من نفقات التشغيل وتعزيز الإنتاجية.
ان تبني أنظمة طاقة متجددة فعالة يساعد بالفعل قطاع التعدين على التخفيف من الأثر البيئي. ان تقنيات الثورة الصناعية الرابعة الذاتية تكمل تحول الطاقة النظيفة وذلك من خلال تخفيض استهلاك الوقود في عمليات مثل التحميل والسحب والسحق والحفر وطبقا لأحد التقديرات فإن التقنية بدون سائق يمكن ان تؤدي الى تخفيض بنسبة 10-15% في استخدام الوقود ضمن مواقع التعدين.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in