

From semiconductors to electric vehicles, governments are identifying the strategic industries of the future and intervening to support them – abandoning decades of neoliberal orthodoxy in the process. Are industrial policies the key to tackling twenty-first-century economic challenges or a recipe for market distortions and lower efficiency?
برلين - اتسمت الأشهرالثمانية التي قضاها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منصبه بسلسلة من التطورات السياسية المزعجة. ولكن اللوم لا يقع على عاتق ترامب وحده. إن رئاسته ليست سوى آخر مرحلة في مأساة سياسية طويلة الأمد.
ومن منظور السياسة الخارجية، بدأت المشكلة في التسعينيات، عندما أهدرت الولايات المتحدة فوائد السلام بعد الحرب الباردة. وفيما يتعلق بالسياسة الداخلية، فقد بدأت الأزمات في وقت سابق: من ريغانوميكس في الثمانينيات إلى أوباماكير في 2010، كانت السياسات الرائدة غالبا زائفة ومخيبة للآمال، كما فشلت في معالجة المشاكل الأساسية.
وبطبيعة الحال، فإن السياسيين الأمريكيين نادرا ما يخفقون في إيجاد الشعارات الرنانة في حملاتهم الانتخابية- من "الصباح في أمريكا" لرونالد ريغان إلى شعار "نعم، نستطيع" لباراك أوباما، إلى شعار دونالد ترامب "أمريكا أولا". وبداية من جون ف. كينيدي، شبه الرؤساء الولايات المتحدة "بمدينة على هضبة" - كقُدوة للعالم كله.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in