بكين ـ تُرى هل توشك الصين الآن على التفوق على الولايات المتحدة لكي تصبح صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم؟ مؤخرا، توقع صندوق النقد الدولي أن يتجاوز حجم اقتصاد الصين نظيره الأميركي من حيث تعادل القوة الشرائية بحلول عام 2016.
ولكن ثمة دراسة مشتركة أجراها مؤخراً روبرت فينسترا وهو خبير اقتصادي في جامعة كاليفورنيا تظهر أن الزعامة الاقتصادية العالمية ستنتقل إلى الصين في عام 2014. بل والأكثر من ذلك تطرفاً أن أرفيند سوبرامانيان من معهد برينستون للاقتصاد الدولي يزعم أن الصين تجاوزت الولايات المتحدة فعلياً من حيث تعادل القوة الشرائية في عام 2010.
إن تعادل القوة الشرائية يقيس دخل أي بلد باستخدام مجموعة من الأسعار الدولية التي تنطبق على أي اقتصاد. فالأسعار في البلدان النامية تكون أدنى عادة من نظيراتها في البلدان المتقدمة. لذا فمن الممكن أن تأتي تقديرات الدخول في البلدان النامية أدنى من حقيقتها إذا تم حسابها وفقاً لسعر الصرف فحسب. ويساعد حساب الدخول وفقاً لتعادل القوة الشرائية في تجنب هذه المشكلة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
For decades, US policymakers have preferred piecemeal tactical actions, while the Chinese government has consistently taken a more strategic approach. This mismatch is the reason why Huawei, to the shock of sanctions-focused American officials, was able to make a processor breakthrough in its flagship smartphone.
warns that short-termism will never be enough to offset the long-term benefits of strategic thinking.
With a democratic recession underway in many countries, one now commonly hears talk of democratic “backsliding” on a global scale. But not only is that term misleading; it also breeds fatalism, diverting our attention from potential paths out of the new authoritarianism.
thinks the language commonly used to describe the shift toward authoritarianism is hampering solutions.
Ashoka Mody
explains the roots of the lack of accountability in India, highlights shortcomings in human capital and gender equality, casts doubt on the country’s ability to assume a Chinese-style role in manufacturing, and more.
بكين ـ تُرى هل توشك الصين الآن على التفوق على الولايات المتحدة لكي تصبح صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم؟ مؤخرا، توقع صندوق النقد الدولي أن يتجاوز حجم اقتصاد الصين نظيره الأميركي من حيث تعادل القوة الشرائية بحلول عام 2016.
ولكن ثمة دراسة مشتركة أجراها مؤخراً روبرت فينسترا وهو خبير اقتصادي في جامعة كاليفورنيا تظهر أن الزعامة الاقتصادية العالمية ستنتقل إلى الصين في عام 2014. بل والأكثر من ذلك تطرفاً أن أرفيند سوبرامانيان من معهد برينستون للاقتصاد الدولي يزعم أن الصين تجاوزت الولايات المتحدة فعلياً من حيث تعادل القوة الشرائية في عام 2010.
إن تعادل القوة الشرائية يقيس دخل أي بلد باستخدام مجموعة من الأسعار الدولية التي تنطبق على أي اقتصاد. فالأسعار في البلدان النامية تكون أدنى عادة من نظيراتها في البلدان المتقدمة. لذا فمن الممكن أن تأتي تقديرات الدخول في البلدان النامية أدنى من حقيقتها إذا تم حسابها وفقاً لسعر الصرف فحسب. ويساعد حساب الدخول وفقاً لتعادل القوة الشرائية في تجنب هذه المشكلة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in