واشنطن، العاصمة ــ نهض الاقتصاد العالمي من أعماق الانهيار الأولي الذي أحدثته جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19). لكن التعافي كان فاترا، ومتقطعا، وهشا ــ ومن المرجح أن يظل على حاله هذه في المستقبل المنظور.
لنبدأ بالأخبار السارة. انتعشت تجارة البضائع العالمية بقوة، بما يتفق مع المؤشرات الدالة على انتعاش الطلب الأسري على السلع في العديد من الاقتصادات، حتى على الرغم من استمرار القيود على الصحة العامة ومخاوف المستهلكين في تقييد الطلب على الخدمات.
علاوة على ذلك، ظلت الأسواق المالية صامدة بدرجة مدهشة، حيث استعادت أسواق الأسهم في العديد من البلدان مستويات ما قبل الجائحة أو حتى تجاوزتها. وعلى الرغم من أسعار الفائدة القريبة من الصِـفر، تبدو الأنظمة المصرفية والمالية مستقرة إلى حد كبير. وساعد الطلب الاستهلاكي والصناعي في انتعاش أسعار السلع الأساسية، مع تعافي حتى أسعار النفط بعض الشيء.
واشنطن، العاصمة ــ نهض الاقتصاد العالمي من أعماق الانهيار الأولي الذي أحدثته جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19). لكن التعافي كان فاترا، ومتقطعا، وهشا ــ ومن المرجح أن يظل على حاله هذه في المستقبل المنظور.
لنبدأ بالأخبار السارة. انتعشت تجارة البضائع العالمية بقوة، بما يتفق مع المؤشرات الدالة على انتعاش الطلب الأسري على السلع في العديد من الاقتصادات، حتى على الرغم من استمرار القيود على الصحة العامة ومخاوف المستهلكين في تقييد الطلب على الخدمات.
علاوة على ذلك، ظلت الأسواق المالية صامدة بدرجة مدهشة، حيث استعادت أسواق الأسهم في العديد من البلدان مستويات ما قبل الجائحة أو حتى تجاوزتها. وعلى الرغم من أسعار الفائدة القريبة من الصِـفر، تبدو الأنظمة المصرفية والمالية مستقرة إلى حد كبير. وساعد الطلب الاستهلاكي والصناعي في انتعاش أسعار السلع الأساسية، مع تعافي حتى أسعار النفط بعض الشيء.