

Though Polish voters in October ousted their right-wing populist government, recent elections in Slovakia and the Netherlands show that populism remains as malign and potent a political force as ever in Europe. But these outcomes also hold important lessons for the United States, where the specter of Donald Trump’s return to the White House haunts the runup to the 2024 presidential election.
برلين- لقد أدلى العديد من الأمريكيين بأصواتهم بالفعل، وسيذهب آخرون قريبًا إلى صناديق الاقتراع فيما سيكون أهم حدث سياسي في العالم لهذا العام. وتعتبر الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020 لحظة مصيرية بكل معنى الكلمة، ليس فقط بالنسبة للديمقراطية الأمريكية، بل بالنسبة للشراكة عبر الأطلسية، ومستقبل الغرب أيضا.
وإذا أعيد انتخاب دونالد ترامب، فهناك أسباب وجيهة تدعونا للشك في أن العلاقات عبر الأطلسية ستستمر خلال السنوات الأربع المقبلة، أو أن الغرب سيبقى متحداً بأي طريقة مجدية. وسيكون ذلك كارثة حقيقية في عام كارثي أصلا.
ولحسن الحظ، مافتئ منافس ترامب الديمقراطي، جو بايدن، يتقدم باستمرار في استطلاعات الرأي، مما يعني أنه في وقت قريب، قد تكون هناك فرصة لإحياء دور الفاعل الجيوسياسي الذي يضطلع به الغرب. والسؤال هو كيف ينبغي أن تبدو العلاقة عبر الأطلسي بعد ترامب. إن مجرد العودة إلى حقبة ما قبل ترامب ليس خيارًا. لقد تغير الكثير على جانبي المحيط الأطلسي في السنوات القليلة الماضية، بما في ذلك العناصر السياسية الرئيسية نفسها.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in