

Though the US Federal Reserve’s first interest-rate hike of 2023 is smaller than those that preceded it, policymakers have signaled that more increases are on the way, despite slowing price growth. But there is good reason to doubt the utility – and fear the consequences – of continued rate hikes, on both sides of the Atlantic.
أكسفورد ــ ربما بلغت العلاقات بين الولايات المتحدة والصين الآن أدنى مستوياتها منذ تطبيعها في عام 1979. ولكن عندما يتعلق الأمر بالتمويل، نجد أن المنافسة لا تشكل سوى جزء من القصة. ففي حين تسعى حكومة الولايات المتحدة إلى فرض عقوبات مالية على الصين، تصطف الشركات المالية الأميركية لمزاولة المزيد من الأعمال هناك ــ والصين أكثر من سعيدة بالترحيب بها. تُـرى هل يستمر هذا الانقطاع في عهد الرئيس المنتخب جو بايدن؟
على مدار السنوات الأربع الأخيرة، كانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تستخدم نفوذها المالي في صِـدامها مع الصين. على سبيل المثال، اتخذت إجراءات لمنع خطط معاشات التقاعد الحكومية من الاستثمار في الأسهم الصينية، وفرضت عقوبات ضد مسؤولين صينيين في إقليم شينجيانج (بسبب انتهاكات حقوق الإنسان) وفي هونج كونج (بسبب تطبيق الحكومة الصينية على البر الرئيسي لتشريع صارم في ما يتصل بالأمن الوطني).
كما وَقَّـعَ ترمب مؤخرا على أمر تنفيذي يقضي بحظر الاستثمارات من قِـبَـل المقيمين في الولايات المتحدة في 31 شركة صينية يُـعـتَـقَـد أنها تساعد في تحديث جيش التحرير الشعبي. وفي وقت سابق من هذا الشهر، وَقَّـعَ على قانون محاسبة الشركات الأجنبية، الذي يُـلزِم الشركات المتداولة في البورصة بالامتثال لقواعد التدقيق المعمول بها في الولايات المتحدة في غضون ثلاث سنوات أو تُـشـطَـب.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in