

Though the US Federal Reserve’s first interest-rate hike of 2023 is smaller than those that preceded it, policymakers have signaled that more increases are on the way, despite slowing price growth. But there is good reason to doubt the utility – and fear the consequences – of continued rate hikes, on both sides of the Atlantic.
ستانفورد ــ مع انطلاق الانتخابات التمهيدية الرئاسية في الولايات المتحدة، يتساءل الجميع ما إذا كان من الوارد إعادة انتخاب الرئيس دونالد ترمب في نوفمبر/تشرين الثاني. تشير استطلاعات الرأي إلى أن القدرة على التغلب على ترمب تحتل مرتبة عالية بين أوليات الناخبين الديمقراطيين. في أعقاب تبرئته في مجلس الشيوخ من الاتهامات التي كانت لتستوجب عزله وخطاب حالة الاتحاد الذي كان بوسعه أن يطنب فيه في وصف مواطن قوة أميركا ــ الاقتصاد، في المقام الأول ــ ارتفع معدل الرضا عن الرئيس (شعبيته) إلى 49%، وهو أعلى مستوى منذ توليه منصبه.
لكن ترمب لديه من الأسباب ما يدعوه إلى القلق. فربما تقدم التبرئة مجرد دَفعة عابرة، ولابد أن تكون شعبيته أعلى كثيرا مما هي عليه الآن، نظرا لحالة الاقتصاد.
لنتأمل هنا سابقة الرئيس جورج بوش الأب. الذي ارتفعت شعبيته إلى 91% في أعقاب حرب الخليج الأولى، التي حصلت على موافقة الكونجرس، ونجحت في طرد قوات صدّام حسين العراقية من الكويت، والتي تحمل تكاليفها جزئيا حلفاء أميركا (بما في ذلك المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وألمانيا، واليابان). في اجتماع جرى في المكتب البيضاوي في ذلك الوقت، حاولت إقناع فريق الرئيسي السياسي بأنه على الرغم من نجاحاته الأخيرة يحتاج إلى استراتيجية أفضل في التعامل مع الركود المعتدل الذي بدأ في القسم الأخير من عام 1990. وذكرتهم بأن حتى انتصار بريطانيا في الحرب العالمية الثانية لم يمنع هزيمة ونستون تشرشل في انتخابات أجريت بعد أقل من ثلاثة أشهر.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in