واشنطن - تم الاجتماع الاخير بين رئيس الوزراء الهندى نارندرا مودي والرئيس الامريكى دونالد ترامب، وكانت التوقعات متواضعة. وحتى الحكومة الهندية قللت من زيارة مودي للبيت الابيض كزيارة "عادية ". ومع ذلك، انتهى زعيما الدولتين الديموقراطيتين الأكثر اكتظاظا بالسكان في العالم إلى تحقيق تقدم هام، مما يدل على قوة الدبلوماسية لتحويل التحديات إلى فرص.
إن العلاقة بين الولايات المتحدة والهند، على الرغم من أنهما أصبحتا قريبتان من بعضهما البعض، كانت مثقلة بالقلق المتبادل حتى وقت متأخر. بالنسبة لإدارة ترامب، ركزت المخاوف حول قضايا مثل تزايد العجز في التجارة الثنائية، وتشريد العاملين في الولايات المتحدة من قبل المتخصصين في تكنولوجيا المعلومات الهندية، واستخدام الهند المزعوم لاتفاق باريس للمناخ لاستخراج مليارات الدولارات من المساعدات.
الهند، من جانبها، كانت قلقة على نحو متزايد بشأن نظرة إدارة ترامب الانعزالية، وعلى وجه الخصوص، بشأن التراجع واضح إزاء آسيا، حيث كانت الولايات المتحدة الضامن الرئيسي للأمن على مدى السنوات ال 70 الماضية. وقد أدت هذه التصورات إلى إضعاف الآمال في أن الهند والولايات المتحدة شريكان استراتيجيان موثوق بهما.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
There is evidence from around the world that the liberty of women is under attack, including in proud democracies. Against this backdrop, the US Supreme Court’s elimination of the federal right to abortion is a particularly egregious offense against women.
notes that the Supreme Court’s elimination of the federal right to abortion accompanies rising gender violence.
Antara Haldar
highlights a potential institutional advantage of developing countries, shows how the hesitation to appeal to voters’ emotions is putting progressives at a disadvantage, and considers where the economics discipline is headed.
After a 9% decline in the second half of 2020, the broad dollar index – the real effective exchange rate as calculated by the Bank for International Settlements – has gone the other way, soaring by 12.3% from January 2021 through May 2022. And yet the deterioration of the US current-account balance has continued.
revisits his prediction in 2020 of a dollar crash and explains why he got it perfectly wrong.
واشنطن - تم الاجتماع الاخير بين رئيس الوزراء الهندى نارندرا مودي والرئيس الامريكى دونالد ترامب، وكانت التوقعات متواضعة. وحتى الحكومة الهندية قللت من زيارة مودي للبيت الابيض كزيارة "عادية ". ومع ذلك، انتهى زعيما الدولتين الديموقراطيتين الأكثر اكتظاظا بالسكان في العالم إلى تحقيق تقدم هام، مما يدل على قوة الدبلوماسية لتحويل التحديات إلى فرص.
إن العلاقة بين الولايات المتحدة والهند، على الرغم من أنهما أصبحتا قريبتان من بعضهما البعض، كانت مثقلة بالقلق المتبادل حتى وقت متأخر. بالنسبة لإدارة ترامب، ركزت المخاوف حول قضايا مثل تزايد العجز في التجارة الثنائية، وتشريد العاملين في الولايات المتحدة من قبل المتخصصين في تكنولوجيا المعلومات الهندية، واستخدام الهند المزعوم لاتفاق باريس للمناخ لاستخراج مليارات الدولارات من المساعدات.
الهند، من جانبها، كانت قلقة على نحو متزايد بشأن نظرة إدارة ترامب الانعزالية، وعلى وجه الخصوص، بشأن التراجع واضح إزاء آسيا، حيث كانت الولايات المتحدة الضامن الرئيسي للأمن على مدى السنوات ال 70 الماضية. وقد أدت هذه التصورات إلى إضعاف الآمال في أن الهند والولايات المتحدة شريكان استراتيجيان موثوق بهما.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in