أتلانتا - مثل الشخصية الرئيسية في مسلسل تلفزيوني طويل، بدأ الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الأزمة الأخيرة في شبه الجزيرة الكورية بمسرحيات مألوفة. بعد قطع جميع الاتصالات مع كوريا الجنوبية في وقت سابق من هذا الشهر، قصف نظام كيم المبنى الذي كان يستضيف فيه دبلوماسيين كوريين جنوبيين. وقد أعاد نشر القوات في مناطق حدودية منزوعة السلاح وأصدر تهديدات مُتجددة بالعنف ضد الجنوب. وتلت خطب التهديد الرنانة أداء كيم الذي سرق الأضواء في مايو/ آذار، عندما أعلن أن كوريا الشمالية ستعزز استثمارها في "ردع الحرب النووية".
من جانبها، تجاهلت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحداث الأخيرة لسبب وجيه. بعد عامين من اللعب مع ترامب في مؤتمرات القمة التي نظمت من أجل الاستهلاك التلفزيوني، أصبح كيم مقتنعًا بأن قصة الدراما الصينية قد استنفدت نفسها، وأن الرواية القديمة ستحافظ على زيادة شعبيته.
بعد فصل مكاسبه السياسية عن سياسات ترامب غير المسؤولة، يؤكد كيم الآن بشكل لا لبس فيه على مكانة كوريا الشمالية كقوة نووية. لتعزيز هذه النقطة، قام بترقية الجنرال المسؤول عن البرنامج النووي ليعمل نائبًا لرئيس اللجنة العسكرية المركزية، مع مكافأة 69 جنرالا آخرين ساهموا في النجاح الاستراتيجي للبلاد في السنوات الأخيرة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
The prevailing narrative that frames Israel as a colonial power suppressing Palestinians’ struggle for statehood grossly oversimplifies a complicated conflict and inadvertently vindicates the region’s most oppressive regimes. Achieving a durable, lasting peace requires moving beyond such facile analogies.
rejects the facile moralism of those who view the ongoing war through the narrow lens of decolonization.
أتلانتا - مثل الشخصية الرئيسية في مسلسل تلفزيوني طويل، بدأ الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الأزمة الأخيرة في شبه الجزيرة الكورية بمسرحيات مألوفة. بعد قطع جميع الاتصالات مع كوريا الجنوبية في وقت سابق من هذا الشهر، قصف نظام كيم المبنى الذي كان يستضيف فيه دبلوماسيين كوريين جنوبيين. وقد أعاد نشر القوات في مناطق حدودية منزوعة السلاح وأصدر تهديدات مُتجددة بالعنف ضد الجنوب. وتلت خطب التهديد الرنانة أداء كيم الذي سرق الأضواء في مايو/ آذار، عندما أعلن أن كوريا الشمالية ستعزز استثمارها في "ردع الحرب النووية".
من جانبها، تجاهلت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحداث الأخيرة لسبب وجيه. بعد عامين من اللعب مع ترامب في مؤتمرات القمة التي نظمت من أجل الاستهلاك التلفزيوني، أصبح كيم مقتنعًا بأن قصة الدراما الصينية قد استنفدت نفسها، وأن الرواية القديمة ستحافظ على زيادة شعبيته.
بعد فصل مكاسبه السياسية عن سياسات ترامب غير المسؤولة، يؤكد كيم الآن بشكل لا لبس فيه على مكانة كوريا الشمالية كقوة نووية. لتعزيز هذه النقطة، قام بترقية الجنرال المسؤول عن البرنامج النووي ليعمل نائبًا لرئيس اللجنة العسكرية المركزية، مع مكافأة 69 جنرالا آخرين ساهموا في النجاح الاستراتيجي للبلاد في السنوات الأخيرة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in