نيويورك ـ لقد أصبح أهل النخبة تحت الحصار في كل ركن من أركان العالم. ففي المناطق المحيطة بالضواحي في المدن الأميركية يرغي ويزبد الناشطون المنتمون إلى حركة "حفل الشاي" الشعوبية احتجاجاً على ما يسمى بالنخب الليبرالية في نيويورك وواشنطن وهوليود. وفي أوروبا يرغي ويزبد زعماء الدهماء الشعوبيون من أمثال جيرت وايلدرز في هولندا احتجاجاً على "مهادني" الإسلام النخبويين. وفي تايلاند يرغي ويزبد المتظاهرون من ذوي القمصان الحُمر القادمون من المناطق الريفية في شمال البلاد احتجاجاً على النخب العسكرية والاجتماعية والسياسية في بانكوك.
نيويورك ـ لقد أصبح أهل النخبة تحت الحصار في كل ركن من أركان العالم. ففي المناطق المحيطة بالضواحي في المدن الأميركية يرغي ويزبد الناشطون المنتمون إلى حركة "حفل الشاي" الشعوبية احتجاجاً على ما يسمى بالنخب الليبرالية في نيويورك وواشنطن وهوليود. وفي أوروبا يرغي ويزبد زعماء الدهماء الشعوبيون من أمثال جيرت وايلدرز في هولندا احتجاجاً على "مهادني" الإسلام النخبويين. وفي تايلاند يرغي ويزبد المتظاهرون من ذوي القمصان الحُمر القادمون من المناطق الريفية في شمال البلاد احتجاجاً على النخب العسكرية والاجتماعية والسياسية في بانكوك.