http://prosyn.org/XSmJjhU/ar;
New Comment
Email this piece to a friend
Contact us
Please select an option
- Secure publication rights
- Submit a commentary for publication
- Website help
- Careers
- Advertise with us
- Feedback/general inquiries
- Education Subscriptions
- Corporate Subscriptions
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
كمبريدج ــ يصادف هذا الشهر مرور عشر سنوات على غزو العراق المثير للجدال والذي قادته الولايات المتحدة. ولكن ما الذي أسفر عنه ذلك القرار على مدى العقد الماضي؟ والسؤال الأكثر أهمية هو هل كان قرار الغزو صائبا؟
على الجانب الإيجابي، يشير المحللون إلى الإطاحة بصدّام حسين، وتنصيب حكومة منتخبة، واقتصاد ينمو بنسبة تقترب من 9% سنويا، مع تجاوز صادرات النفط مستويات ما قبل الحرب. ويذهب نديم شحادة من تشاثام هاوس أبعد من ذلك، فيزعم أن "الولايات المتحدة أقدمت بلا أدنى شك على مغامرة محفوفة بالمخاطر في العراق"، وأن التدخل الأميركي "ربما أخرج المنطقة من الركود الذي خيم على حياة جيلين على الأقل".
ويرد المتشككون بأنه من الخطأ الربط بين حرب العراق و"الربيع العربي"، لأن الأحداث التي شهدتها تونس ومصر في عام 2011 ترجع إلى أصول خاصة بالبلدين، في حين أدت تصرفات الرئيس جورج دبليو بوش ولغته الخطابية إلى إفقاد قضية الديمقراطية في المنطقة مصداقيتها بدلاً من تعزيزها. صحيح أن إسقاط صدّام كان مهما، ولكن العراق أصبحت الآن مكاناً يسوده العنف وتحكمه مجموعات طائفية، مع ارتفاع مؤشر الفساد إلى المرتبة 169 من بين 174 دولة.
We hope you're enjoying Project Syndicate.
To continue reading, subscribe now.
Subscribe
Get unlimited access to PS premium content, including in-depth commentaries, book reviews, exclusive interviews, On Point, the Big Picture, the PS Archive, and our annual year-ahead magazine.
Already have an account or want to create one? Log in