http://prosyn.org/7sloBAJ/ar;
New Comment
Email this piece to a friend
Contact us
Please select an option
- Secure publication rights
- Submit a commentary for publication
- Website help
- Careers
- Advertise with us
- Feedback/general inquiries
- Education Subscriptions
- Corporate Subscriptions
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
ألبرتا ــ مع اقتراب القرن العشرين، قرر البابا لاوون الثالث عشر، الذي كان حزيناً إزاء اختيار الإنسانية بين الاشتراكية الملحدة والليبرالية الفاسدة، تكليف المثقفين والمفكرين الكاثوليك بابتكار حل أفضل. وتحت مسمى "النقابوية" الذي ذُكِر في المنشور البابوي عام 1891، روى البابا بيوس الحادي عشر، خَلَف البابا لاوون الثالث عشر في فترة ما بين الحربين العالميتين: "إنها تضع للبشرية جمعاء أضمن القواعد لحل المشكلة العصيبة في العلاقات الإنسانية، أو المسألة الاجتماعية".
لقد أصبحت النقابوية (التي ينبغي التمييز بينها وبين هياكل المساومة الثلاثية التي ظهرت في العديد من الدول في سبعينيات القرن العشرين تحت مسمى "النقابوية الجديدة") التدخل ذي الدوافع الأخلاقية الأكثر تأثيراً على الاقتصاد في التاريخ الحديث. وباعتبارها مذهباً اجتماعياً كاثوليكياً حتى أواخر القرن العشرين، فإن النقابوية لا تزال تساهم في صياغة الدساتير، والقوانين، والمواقف في مختلف أنحاء العالم. وبوسعنا أن نركز هذه العقيدة في أربعة مبادئ:
· المساواة وهم قاس: فالناس يصبحون أكثر سعادة عندما يتم ترتيبهم بالشكل الصحيح في التسلسل الهرمي الذي يستقي مشروعيته من التعاليم الكاثوليكية.
We hope you're enjoying Project Syndicate.
To continue reading, subscribe now.
Subscribe
Get unlimited access to PS premium content, including in-depth commentaries, book reviews, exclusive interviews, On Point, the Big Picture, the PS Archive, and our annual year-ahead magazine.
Already have an account or want to create one? Log in