http://prosyn.org/g3amjUV/ar;
New Comment
Email this piece to a friend
Contact us
Please select an option
- Secure publication rights
- Submit a commentary for publication
- Website help
- Careers
- Advertise with us
- Feedback/general inquiries
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
لندن ــ تُرى ما هو التأثير الذي قد يخلفه التحول إلى التشغيل الآلي ــ أو ما يسمى بـ"صعود الروبوتات" ــ على الأجور وتشغيل العمالة على مدى العقود المقبلة؟ في أيامنا هذا بات هذا السؤال يُطرَح بقوة كلما ارتفعت معدلات البطالة.
في أوائل القرن التاسع عشر، فكر ديفيد ريكاردو في احتمال حلول الآلات محل العمال؛ ثم تبعه في ذلك كارل ماركس. وفي نفس الفترة تقريبا، حطم أعضاء الجماعة العمالية "لوديت" آلات النسيج التي اعتبروا أنها تحرمهم من وظائفهم.
ثم تلاشى الخوف من الآلات. فسرعان ما نشأت وظائف جديدة ــ بأجور أعلى وفي ظل ظروف عمل أكثر سهولة، ولأعداد أكبر من الناس ــ وأصبح العثور على وظيفة أكثر سهولة. ولكن هذا لا يعني أن الخوف الأولي كان بلا مبرر. على العكس من ذلك، فمن المؤكد أن هذه المخاوف مبررة في الأمد البعيد: فإن عاجلاً أو آجلاً سوف تنفد فرص العمل.
To continue reading, please log in or enter your email address.
Registration is quick and easy and requires only your email address. If you already have an account with us, please log in. Or subscribe now for unlimited access.